وتقول احدى الرسائل التي كتبها احد الاطفال الفلسطينيين المستفيدين من برامج مؤسسة تامر "رسالة اطفال فلسطين الى ملكة السويد، هناك جدار كبير، اكبر منا، يفصلنا عن بعضنا وعن القدس".
وفازت مؤسسة تامر الفلسطينية عن هذه الجائزة التي تعتبر من اكبر الجوائز الادبية للاطفال تبلغ قيمتها حوالي 600 الف دولار، عن دور المؤسسة في تشجيع القراءة بين الاطفال والشباب في الضفة الغربية وقطاع غزة .
وقالت مديرة المؤسسة رناد القبج هناك العديد من الرسائل ساحملها معي، كتبها اطفال المؤسسة بايديهم، ومن ضمنها هذه الرسالة".
وستقوم ولية عهد السويد الاميرة فكتوريا بتسليم الجائزة.
وتأسست مؤسسة تامر في العام 1989 عقب اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الاولى، حيث اغلقت المدارس ورياض الاطفال، وانتشرت في الاراضي الفلسطينية فكرة التعليم الشعبي.
وقالت القبج "بادر احد المثقفين، منير فاشي، ومجموعة اخرين الى تأسيس هذه المؤسسة التي اخذت على عاتقها توفير اجواء التعليم الشعبي للاطفال بعيدا عن انماط التعليم المدرسي، خاصة وان المدارس حينها كانت مغلقة بسبب الانتفاضة".
واختار القائمون اسما لمؤسستهم " تامر" وهو رمز لمن ينقل البذور من ذكر النخيل الى انثاها لكي يتم اللقاء في النخلة وتنتج التمر وتخرج الحياة، خاصة وان التمر يعتبر احد المواد الغذائية في فلسطين.
ومنذ ذلك الحين، نشطت المؤسسة بين الاطفال في مختلف الاراضي الفلسطينية، بحيث وصل عدد الاطفال المستفيدين من برامج المؤسسة الى حوالي مئة الف طفل وطفلة، كما تقول القبج.
واصدرت المؤسسة منذ تأسيسها حتى الان حوالي 130 كتابا للاطفال، اضافة الى كتب يتم ترجمتها
وفازت مؤسسة تامر الفلسطينية عن هذه الجائزة التي تعتبر من اكبر الجوائز الادبية للاطفال تبلغ قيمتها حوالي 600 الف دولار، عن دور المؤسسة في تشجيع القراءة بين الاطفال والشباب في الضفة الغربية وقطاع غزة .
وقالت مديرة المؤسسة رناد القبج هناك العديد من الرسائل ساحملها معي، كتبها اطفال المؤسسة بايديهم، ومن ضمنها هذه الرسالة".
وستقوم ولية عهد السويد الاميرة فكتوريا بتسليم الجائزة.
وتأسست مؤسسة تامر في العام 1989 عقب اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الاولى، حيث اغلقت المدارس ورياض الاطفال، وانتشرت في الاراضي الفلسطينية فكرة التعليم الشعبي.
وقالت القبج "بادر احد المثقفين، منير فاشي، ومجموعة اخرين الى تأسيس هذه المؤسسة التي اخذت على عاتقها توفير اجواء التعليم الشعبي للاطفال بعيدا عن انماط التعليم المدرسي، خاصة وان المدارس حينها كانت مغلقة بسبب الانتفاضة".
واختار القائمون اسما لمؤسستهم " تامر" وهو رمز لمن ينقل البذور من ذكر النخيل الى انثاها لكي يتم اللقاء في النخلة وتنتج التمر وتخرج الحياة، خاصة وان التمر يعتبر احد المواد الغذائية في فلسطين.
ومنذ ذلك الحين، نشطت المؤسسة بين الاطفال في مختلف الاراضي الفلسطينية، بحيث وصل عدد الاطفال المستفيدين من برامج المؤسسة الى حوالي مئة الف طفل وطفلة، كما تقول القبج.
واصدرت المؤسسة منذ تأسيسها حتى الان حوالي 130 كتابا للاطفال، اضافة الى كتب يتم ترجمتها