ويحمل معرض بيتزش عنوان "احلام بالصور" (بيلديرتراون) ويستضيفه "نو ناسيونال غالري" (المتحف الوطني الجديد) الذي يعد عنوانا للاعمال الفنية الحديثة. واعتبر منظمو المعرض انها "لفرصة رائعة ان يصير +نو ناسيونال غاليري+ المكان المخصص لفن القرن العشرين".
ويضم المعرض القسط الاكبر من الاعمال التي جمعها الزوجان بيتزش.
ولطالما شكلت السريالية الباريسية في عشرينات القرن الماضي، شغف اولا بيتزش، وهي قالت امام الصحافيين خلال تقديمها للمجموعة "اشعر بقربي الشديد من هذا التيار".
وعندما قرر الزوجان قبل حوالى اربعة عقود ان يصيرا من اصحاب المجموعات، كانت اولا من اصر على ان تضم اعمالا سريالية.
ونجد في المتحف الوطني الجديد اعمالا لدالي وماغريت وتانغي وميرو وخصوصا لماكس ارنست، الذي تعرف عليه الزوجان في العام 1972 وتتذكر اولا انها "انطبعت باشراقته الاستثنائية".
ويوجه المعرض تحية الى النحات والرسام الالماني من خلال تخصيص الصالة الاولى لاعماله. ونجد في الصالات الاخرى شراكات فنية: تانغي ودالي، ماغريت وديلفو، ميرو وكالدير وسواهم... في حين تم رفد المعرض بصور توثيقية التقطها فنانون لامعون ابان تلك الحقبة كمثل مان راي او براساي.
ويستخدم مسار المعرض شفافية حواجز فاصلة ليشدد على الجسور التي تصل بين التيار السريالي الذي انشأه اندريه بروتون في 1924 وبين الانطباعية التجريدية في اربعينات وخمسينات القرن الماضي التي يميل اليها كثير هاينر بيتزش.
ويستغرب هذا المقاول السابق المتخصص في المواد البلاستيكية عدم "وجود متحف مخصص للانطباعية التجريدية الاميركية".
وهو ساهم على نحو ما في التصدي لهذا النقص من خلال جمع لوحات مدرسة نيويورك التي يمثلها خصوصا جاكسون بولوك ومارك روتكو وبارت نيومان وسواهم.
وستظل لوحات هؤلاء، تماما كمثل لوحات السرياليين معلقة في "نو ناسيونال غالري" في برلين خلال خمسة شهور. لترجع بعدذاك في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر الى جدران منزل آل بيتزش في غرونفالد، في ضاحية برلين الغربية.
ويضم المعرض القسط الاكبر من الاعمال التي جمعها الزوجان بيتزش.
ولطالما شكلت السريالية الباريسية في عشرينات القرن الماضي، شغف اولا بيتزش، وهي قالت امام الصحافيين خلال تقديمها للمجموعة "اشعر بقربي الشديد من هذا التيار".
وعندما قرر الزوجان قبل حوالى اربعة عقود ان يصيرا من اصحاب المجموعات، كانت اولا من اصر على ان تضم اعمالا سريالية.
ونجد في المتحف الوطني الجديد اعمالا لدالي وماغريت وتانغي وميرو وخصوصا لماكس ارنست، الذي تعرف عليه الزوجان في العام 1972 وتتذكر اولا انها "انطبعت باشراقته الاستثنائية".
ويوجه المعرض تحية الى النحات والرسام الالماني من خلال تخصيص الصالة الاولى لاعماله. ونجد في الصالات الاخرى شراكات فنية: تانغي ودالي، ماغريت وديلفو، ميرو وكالدير وسواهم... في حين تم رفد المعرض بصور توثيقية التقطها فنانون لامعون ابان تلك الحقبة كمثل مان راي او براساي.
ويستخدم مسار المعرض شفافية حواجز فاصلة ليشدد على الجسور التي تصل بين التيار السريالي الذي انشأه اندريه بروتون في 1924 وبين الانطباعية التجريدية في اربعينات وخمسينات القرن الماضي التي يميل اليها كثير هاينر بيتزش.
ويستغرب هذا المقاول السابق المتخصص في المواد البلاستيكية عدم "وجود متحف مخصص للانطباعية التجريدية الاميركية".
وهو ساهم على نحو ما في التصدي لهذا النقص من خلال جمع لوحات مدرسة نيويورك التي يمثلها خصوصا جاكسون بولوك ومارك روتكو وبارت نيومان وسواهم.
وستظل لوحات هؤلاء، تماما كمثل لوحات السرياليين معلقة في "نو ناسيونال غالري" في برلين خلال خمسة شهور. لترجع بعدذاك في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر الى جدران منزل آل بيتزش في غرونفالد، في ضاحية برلين الغربية.