نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


قناة تلفزيون كردية توتر العلاقات بين تركيا والدانمارك




انقرة - ا ف ب - اوفدت الدنمارك ثلاثة محققين الى انقرة الاسبوع الماضي للتقصي حول تلفزيون كردي يبث من الدنمارك وتربطه تركيا بالحركة الكردية المسلحة، بحسب ما اوضح الاثنين السفير الدانماركي في تركيا جاسبر فار لوكالة فرانس برس.
وقال فار ان "ثلاثة اشخاص كانوا في انقرة الخميس والجمعة لاجراء تحقيق حول تلفزيون روج" وهو محطة تلفزيون كردية تبث من الدنمارك، مؤكدا بذلك معلومات صحافية تركية.


قناة تلفزيون كردية توتر العلاقات بين تركيا والدانمارك
واكد ان "الامر يتعلق بمحقق من شرطة كوبنهاغن وممثلين اثنين من اجهزة الادعاء في الدولة".
واجرى الاشخاص الثلاثة محادثات مع مسؤولين اتراك في وزارتي العدل والخارجية، حسبما اضاف السفير الدنماركي. وقال "نحن نعمل بتعاون وثيق مع السلطات التركية في هذا التحقيق".
واكد فار ان هذه الخطوة الدنماركية "لا علاقة لها بمسألة حلف شمال الاطلسي" مضيفا ان الدنمارك كما جميع الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي "تدين حزب العمال الكردستاني".
وعبرت تركيا عن ترددها في ما يتعلق بالمرشح لمنصب الامين العام لحلف شمال الاطلسي رئيس الوزراء الدنماركي ادريه فوغ راسموسن.
وذكر رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، خلال مقابلة تلفزيونية الجمعة، راسموسن بعدم موافقته على مطالبة تركيا باقفال محطة روج التلفزيونية، وهو ما رفضت الدانمارك فعله باسم حرية التعبير.
وقال اردوغان من حزب العدالة والتنمية المنبثق عن التيار الاسلامي ان راسموسن ابدى انزعاجه من المسلمين في ما يتعلق بالرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد التي نشرت في 2005 في جريدة دنماركية.
ودافع راسموسن عن هذه الرسوم باسم حرية التعبير


ا ف ب
الثلاثاء 31 مارس 2009