المخرج البريطاني كين لوش
واوضحت اللجنة في بيان انها منحت الجائزة ل"لوكينغ فور اريك" تقديرا "لمستواه الفني الرفيع وتناوله الساخر والمتفائل والانساني للجتمع المعاصر في ازمته الكبرى".
واضاف البيان ان التنويه الخاص منح لفيلم مايكل هانيكي "الشريط الابيض" لانه "يحثنا على التنبه اكثر لاعراض عنفنا نحن الشخصي الذي يمهد ايضا للعنف الاجتماعي والسياسي".
وفي "البحث عن اريك"، يمر اريك بيشوب ساعي البريد الذي يعمل في مانشستر بوقت عصيب. وفي احدى الامسيات، يتوجه بالحديث الى مثله الاعلى اللاعب اريك كانتونا الذي يظهر فجأة الى جانبه ويساعده في التغلب على محنته.
اما "الشريط الابيض" فهو يبرز مساوىء اسلوب التربية الشديدة القمع الذي كان سائدا في بداية القرن العشرين.
ولجنة التحكيم المسكونية التي تحتفل بعامها الخامس والثلاثين، مكونة من ستة اعضاء (صحافيون، نقاد وغيرهم) يتبعون عامة الكنائس المسيحية وينتمون لثقافات وبلدان مختلفة (يراسها هذا العام المخرج اليهودي رادو ميهايلانو). وهي تكافىء الاعمال التي "تتميز بانسانية عالية تمس البعد الروحي للوجود"
واضاف البيان ان التنويه الخاص منح لفيلم مايكل هانيكي "الشريط الابيض" لانه "يحثنا على التنبه اكثر لاعراض عنفنا نحن الشخصي الذي يمهد ايضا للعنف الاجتماعي والسياسي".
وفي "البحث عن اريك"، يمر اريك بيشوب ساعي البريد الذي يعمل في مانشستر بوقت عصيب. وفي احدى الامسيات، يتوجه بالحديث الى مثله الاعلى اللاعب اريك كانتونا الذي يظهر فجأة الى جانبه ويساعده في التغلب على محنته.
اما "الشريط الابيض" فهو يبرز مساوىء اسلوب التربية الشديدة القمع الذي كان سائدا في بداية القرن العشرين.
ولجنة التحكيم المسكونية التي تحتفل بعامها الخامس والثلاثين، مكونة من ستة اعضاء (صحافيون، نقاد وغيرهم) يتبعون عامة الكنائس المسيحية وينتمون لثقافات وبلدان مختلفة (يراسها هذا العام المخرج اليهودي رادو ميهايلانو). وهي تكافىء الاعمال التي "تتميز بانسانية عالية تمس البعد الروحي للوجود"