ويستعيد المصريون في هذا الاحتفال صورا من موكب مهرجان "الأوبت" الفرعوني، حين كان يتحرك الإله آمون مستقلا مراكبه النيلية، من أمام معبد الكرنك ، متجها نحو الجنوب، حيث معبد الأقصر، فيما يتحرك الآلآف بجانبى شاطىء النيل، وهم يجرون مراكب الموكب الإلهى، لآمون ، رب الآلهة، وهو متجه إلى لقاء زوجته الإله " موت ".
وتبارى المئات من أهل مدينة الأقصر، والمدن المجاورة، فى ممارسة ألعاب شعبية ، فى ساحة معبد الأقصر ، ووسط أروقة المدينة التاريخية، التى تضم بين جنباتها عشرات المعابد ومئات المقابر الفرعونية، ومن بين تلك الألعاب، لعبة التحطيب ، أو العصا وهى لعبة تعود جذورها إلى قدماء المصريين، حيث سجلتها نقوش ورسوم تركها الفراعنة على جدران معابدهم ومقابرهم، فى دليل على ممارستهم لتلك اللعبة قبيل آلاف السنين، وانتقلت منهم ، من جيل إلى جيل، وبقيت منتشرة بين أهل الصعيد ،حتى اليوم.
وأقيم خلال الاحتفال مهرجان " المرماح " اللعبة الأكثر شهرة والتى لاتغيب عن موالد مصر حيث تخصص ساحة واسعة بكل قرية، لمايسمى بالمرماح، وفيه يتجمع الفرسان ممن يقتنون الخيول، التى تتسابق فيما بينها على وقع أنغام المزمار البلدى، ودقات الطبول، وعلى ظهرها الفارس، الذى يستعرض مهارته فى فنون ركوب الخيل، والتسابق والرقص، وهو يعتلى ظهر جواده، وسط دائرة يحيط بها عشرات المشاهدين، من رواد الموالد الشعبية والدينية.
والمعروف أن أبى الحجاج الأقصرى، هو أحد علماء الإسلام، الذى ولد ببغداد، وقدم لمدينة الأقصر من المغرب العربى، حيث دفن فوق ربوة تطل على أحد صالات معبد الأقصر.
وتبارى المئات من أهل مدينة الأقصر، والمدن المجاورة، فى ممارسة ألعاب شعبية ، فى ساحة معبد الأقصر ، ووسط أروقة المدينة التاريخية، التى تضم بين جنباتها عشرات المعابد ومئات المقابر الفرعونية، ومن بين تلك الألعاب، لعبة التحطيب ، أو العصا وهى لعبة تعود جذورها إلى قدماء المصريين، حيث سجلتها نقوش ورسوم تركها الفراعنة على جدران معابدهم ومقابرهم، فى دليل على ممارستهم لتلك اللعبة قبيل آلاف السنين، وانتقلت منهم ، من جيل إلى جيل، وبقيت منتشرة بين أهل الصعيد ،حتى اليوم.
وأقيم خلال الاحتفال مهرجان " المرماح " اللعبة الأكثر شهرة والتى لاتغيب عن موالد مصر حيث تخصص ساحة واسعة بكل قرية، لمايسمى بالمرماح، وفيه يتجمع الفرسان ممن يقتنون الخيول، التى تتسابق فيما بينها على وقع أنغام المزمار البلدى، ودقات الطبول، وعلى ظهرها الفارس، الذى يستعرض مهارته فى فنون ركوب الخيل، والتسابق والرقص، وهو يعتلى ظهر جواده، وسط دائرة يحيط بها عشرات المشاهدين، من رواد الموالد الشعبية والدينية.
والمعروف أن أبى الحجاج الأقصرى، هو أحد علماء الإسلام، الذى ولد ببغداد، وقدم لمدينة الأقصر من المغرب العربى، حيث دفن فوق ربوة تطل على أحد صالات معبد الأقصر.