ويضم المعرض مجموعة لوحات تستعرض فيها انتونيلا ليونى، مهاراتها وقدراتها الفنية، فى تطويع حروف الخط العربى، وتحويلها إلى لوحات فنية مبهرة.
وقالت الدكتورة هنا مكرم، رئيسة مهرجان طيبة للفنون، في بيان صحفي اليوم السبت ، إن انتونيلا ظاهرة فنية متفردة، كونها باتت تنافس أبرز فنانى الخط العربى، بأعمالها ولوحاتها التى سيتاح لجمهور مدينة اسوان، وضيوفها من سياح العالم رؤيتها للمرة الأولى.
يذكر أن أنتونيلا ليونى، أكاديمة إيطالية، حصلت على درجة الدكتوراة فى الفنون الإسلامية، التى درستها واطلعت على تحفها فى المتحف البريطانى، ثم جاءت إلى القاهرة، لدراسة الخط العربى، فى أكاديمة الخطوط العربية، بحى باب اللوق ، بوسط لقاهرة.
وجذبت الزخرفة الإسلامية، وخطوط المصاحف الفنانة التشكيلية الايطالية خلال دراستها للحضارة والفنون الإسلامية بلندن، فقررت دراسة اللغة والخطوط العربية، وتمكنت من إكتساب حرفيات وفنون الكتابة العربية، بخطوط مختلفة، وصارت أحد الأسماء المعروفة بين الخطاطين بمصر وبلدان المنطقة العربية.
وشاركت انتونيلا ليونى بلوحاتها، في العديد من المعارض في بيت الأمير طاز، ودار الأوبرا المصرية، والمركز الثقافى الإيطالى فى القاهرة، ثم قاعة المعارض بقصر ثقافة مدينة الأقصر، ثم ابوظبى، وأخيرا فى أسوان.
يذكر أن أنتونيلا ليونى، أكاديمة إيطالية، حصلت على درجة الدكتوراة فى الفنون الإسلامية، التى درستها واطلعت على تحفها فى المتحف البريطانى، ثم جاءت إلى القاهرة، لدراسة الخط العربى، فى أكاديمة الخطوط العربية، بحى باب اللوق ، بوسط لقاهرة.
وجذبت الزخرفة الإسلامية، وخطوط المصاحف الفنانة التشكيلية الايطالية خلال دراستها للحضارة والفنون الإسلامية بلندن، فقررت دراسة اللغة والخطوط العربية، وتمكنت من إكتساب حرفيات وفنون الكتابة العربية، بخطوط مختلفة، وصارت أحد الأسماء المعروفة بين الخطاطين بمصر وبلدان المنطقة العربية.
وشاركت انتونيلا ليونى بلوحاتها، في العديد من المعارض في بيت الأمير طاز، ودار الأوبرا المصرية، والمركز الثقافى الإيطالى فى القاهرة، ثم قاعة المعارض بقصر ثقافة مدينة الأقصر، ثم ابوظبى، وأخيرا فى أسوان.