وعلى مدى ساعتين رافقت الكاميرا فرح فاوست /62 عاما/ في رحلاتها العلاجية وخاصة ألمانيا حيث تعالج هناك من مرض "سرطان الشرج" الذي يهدد حياتها.
وقالت فاوست في الفيلم الذي تم تصويره بمساعدة دائرة من أقرب أصدقائها والمنتجة ألانا ستيوارت "أعلم أن حياة كل إنسان ستنتهي بالموت ولكنني لا أريد أن أموت بسبب هذا المرض".
ووصفت فاوست في لحظات معبرة تطورات المرض وتأثيره على جسدها وإحساسها مع لقطات عن العمليات الجراحية المؤلمة وكيف أنها لا تكاد تتعرف على ابنها ريدموند من شدة الضعف.
وفي النهاية قالت فاوست " السرطان مرض خبيث يكتنفه الغموض ويسير طبقا لقواعده الخاصة وللأسف فإن مرضي من النوع الذي لم يتم التوصل إلى علاج له حتى الآن".
وقالت فاوست في الفيلم الذي تم تصويره بمساعدة دائرة من أقرب أصدقائها والمنتجة ألانا ستيوارت "أعلم أن حياة كل إنسان ستنتهي بالموت ولكنني لا أريد أن أموت بسبب هذا المرض".
ووصفت فاوست في لحظات معبرة تطورات المرض وتأثيره على جسدها وإحساسها مع لقطات عن العمليات الجراحية المؤلمة وكيف أنها لا تكاد تتعرف على ابنها ريدموند من شدة الضعف.
وفي النهاية قالت فاوست " السرطان مرض خبيث يكتنفه الغموض ويسير طبقا لقواعده الخاصة وللأسف فإن مرضي من النوع الذي لم يتم التوصل إلى علاج له حتى الآن".