بعد الافراج عنه من الزنازين السورية وجه الكاتب السوري ميشال كيلو رسالة إلى الذين تضامنوا معه في سجنه من اجل حرية سورية وفي ما يلي نص الرسالة
صديقي العزيز
تحية ومودة وبعد
هذه
لقد أثارت مذكرات التعذيب التي نشرها البيت الأبيض صدمة واستنكاراً وتفاجؤاً. يمكن تفهم الصدمة والاستنكار، المتأتّيين خصوصاً من الشهادة الواردة في تقرير لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي عن
من يتابع اجهزة اعلام دول محور الاعتدال وحالة الشماتة التي سادتها بعد اعلان نتائج الانتخابات النيابية اللبنانية، فجر يوم الاثنين الماضي، يخرج بانطباع مفاده ان العرب حققوا نصرا تاريخيا على عدو رهيب
كل السوريين تقريبا بائعون متجولون، بعضهم يطلب الصدقة بإلحاح، وبعضهم القليل يعيش في ساوث إند خارج ميدان أوليفر .. لايمكن بأي معنى اعتبارهم أمريكيين، إنهم الأكثر أجنبية من كل أجانبنا، يرتدون أزياءهم
لا يمكن كتابة المزيد من التحليلات على خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما (4/6/2009) في جامعة القاهرة بدون إجترار ما نشر وما قد ينشر من تحليلات . وتبين من قراءة الكثير من هذه المقالات , أن هناك
هو نجم شديد السطوع، وقصة إنسانية رائعة بأى معيار، وهو شخص رائع. هذا رجل جاء من لا مكان ووصل إلى قمة العالم، وبصرف النظر عن أى شىء آخر، فنحن أمام ظاهرة نجم لا شك فيها، شخصية قادرة على أن تحكى، وعلى أن
لله حكمة لا نراها نحن البشر في دنيانا عندما نكون فيها,ونحن نتقبل بالإيمان إحكامها ,لكننا عندما نعود إلى الملكوت الأبدي نلقاها أمامنا فيضا ونورا أوسع وأعمق من كل ما تستطيع قلوب الناس أن تحمله مهما رقت
يجري في “إسرائيل” تطور بخطين متوازيين (طبعاً في ما يتعلق بموضوعنا): (أ) تعميق وتوسيع مفهوم وممارسة الحقوق المدنية للمواطن ولبرلة سياسية واقتصادية (والمقصود بذلك هو المواطن اليهودي). (ب) يجري هذا