أثار قول السيد حسن نصر الله، أمين عام حزب الله اللبناني، في خطابه أمام الماكينة الانتخابية لهذا الحزب (17-6-2009) :"أن موضوع (ولاية الفقيه) وموضوع (الإمامة)، وهذا النوع من المسائل بالنسبة لنا هو جزء
وحدهم الفلسطينيون من دون شعوب الأرض لهم دولتان: فلسطين الشمالية (رام الله) وفلسطين الجنوبية في القطاع !(ربما يكونون مستقبلاً مثل الكوريتين دولة تصنع الغسالات وأخرى تطلق أقماراً صناعية !!).
ولهم
بغداد التي عرفناها، كانت مدينة تعرف كيف تصنع الحب و توزعها في أزقتها القديمة و الضيقة بحميمية جعلت الشناشيل المتقابلة تبدو و كأنها لبيت واحد و التي تحولت الى مقار للفقراء العاشقين لها، على جسورها، و
من هذا المنظور تمثل الأوضاع الإيرانية الراهنة لحظة تاريخية تنطوي على ديناميكية، وتعبر عن خيارات، هي نفسها التي تعيشها المجتمعات العربية، لكن في ظروف يطبعها الكبت والعجز والحرمان من التعبير عنها أو
«إذا كنت عاجزا عن إطعام مئة إنسان.. فأطعم واحدا فقط»
الأم الألبانية - الهندية تريزا الشيء الأسوأ على الصعيد الاجتماعي - بعد البطالة - أن تتراجع إمكانية الفرد في الإيفاء بمسؤولياته المالية، ليس
الصديق العزيز:
أرسل لك هذه المطالعة التي نشرها أحدهم (1)حول كتاب صدر عام 2004 بعنوان: "المسيح الوثني، إعادة الضوء المفقود" The Pagan Christ, Recovering the Lost Light
والكتاب من تأليف توم
يسألونك عن سرّ كثافة الأحداث في الشرق الأوسط وأنّ كل يوم يمرّ كأنه دهر من الأحداث، ويسألونك عن سبب تلاحق وتصاعد الأحداث في هذه البقعة الجغرافية الصغيرة من العالم. ولكن اقتطاع مشهد أسبوع فقط ووضع
مضى 22 عاماً على الرحيل المر للفنان ناجي العلي الذي لم يعرف الاستقرار، ولم يعرف غير المسير الطويل، فحياته جزء من رحيل فلسطيني متواصل، وسرمدي، بدأه بعد 10 سنوات من مولده عام 1938م، في قرية الشجرة