الحال الذي تحدثت عنه القبس ليس حالاً كويتيا، لقد استشرى الصمت على مساحة الاعلام العربي، ليس لانه لم يعد هناك احد لديه رأي مختلف، وليس ايضا اقراراً بهزيمة الافكار التي تبتعد قليلا او كثيرا عن
الشجاعة هي القيمة الكبرى التي تصنع مصائر الشعوب، وعندما تتراجع تلك القيمة الرائعة، في الأفراد أو المجتمعات، فإن أحذية المستبدين تكون أقرب إلى صناعة انهيار أمة أو تراجع شعب!
التواكل سمة تتميز بها
في مستهل الأسبوع الماضي، وبعد قرابة 7 أشهر من تولِّي إدارة أوباما مقاليد السلطة وبداية تعاملها الحذر والدقيق مع حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، سرت شائعات في واشنطن والشرق الأوسط بأن البيت الأبيض كان
في كتابي الذي صدر في يونيو/ حزيران الماضي تحت عنوان " في الأزمة"، كتبت في أحد فصوله، عن بزوغ ما يمكن تسميته بـ " القومية الاقتصادية"، من جراء الأزمة الاقتصادية العالمية، التي لم تغير آليات الحراك
الأسبوع الماضى، كتبت مقالا عن ظاهرة النقاب التى تنتشر فى مصر الآن.. بعد أن تحررت منه المرأة المصرية منذ 90 عاما. ذكرت أن الإسلام لم يأمر المرأة بتغطية وجهها إطلاقا.. واستندت فى ذلك إلى رأى مجموعة من
لا تُحصى الفتاوى التي تطلق يوميا من دراويش معروفين وغير معروفين، ومن مشايخ لا تعرف إن كانوا رجال دين أم رجال سياسة.
آخر إبداعات الفتاوى، ما أبدعه المستشار بالديوان الملكي السعودي الشيخ عبدالمحسن
يعطينا فكرة معقولة عن توافقها مع روح وضوابط الشرع الإسلامي، فالأيديولوجيا الناصرية ـ أولا ـ أيديولوجبا توحيدية، والتوحيد القومي ـ كما يقول د. محمد عمارة ـ هو الوجه الآخر للتوحيد الديني، كانت وثنية
الرئيس الأميركي يتكلّم والرئيس المصري يستمع (أرشيف ــ رويترز)يحتفل سكان العالم بإقصاء حكامهم وطغاتهم، وخصوصاً في العقود الماضية. مشهد إعدام تشاوشسكو (صديق أنور السادات الحميم والشيوعي المفضّل لدى