أصبح عادياً أن يصحو المرء على أنباء الانفجارات الدموية التي يذهب ضحيتها مواطنون أبرياء في باكستان وعلى أنباء العنف في أفغانستان. ولكن أغلبية الناس في منطقة الخليج، وهي المنطقة التي تشمل البلدين حسب
ظهرت مؤخراً محاولة جديدة لتفسير التخلف العربي للباحث في فلسفة العلم الأستاذ سمير أبو زيد، طرحها في مقالة له في مجلة "المستقبل العربي" (عدد سبتمبر 2009)، ونشرها كاملة في كتاب أصدره "مركز دراسات الوحدة
تعرض سوريا سمة مطردة ولافتة في السنوات الأخيرة: دولة حد أدنى في المجال الاجتماعي والتعليمي والاقتصادي والديني والقانوني، مع بقائها دولة حد أعلى في المجال الأمني والسياسي. دولة "ليبرالية" اجتماعيا
ثروة الفنانة أنجلينا جولي ناقصة عن حدها المفترض، فثلث دخلها مخصص لمناطق العالم المنكوبة. منحت مليون دولار لأحد معسكرات اللجوء الأفغاني في باكستان، مليون دولار لمنظمة أطباء بلا حدود، مليون دولار
بدأ حزب الله ورشة تنظيم داخلية في اعقاب الضربات المتتالية التي تعرض لها والتي كان آخرها محاولات تجفيف مصادر تمويله والانعكاسات المالية الاجتماعية على جمهور الحزب. وفي المعلومات ان التقارير التي تم
من المشاهد في الغرب، وفي أكثر من دولة، أن الكنائس تمنح جزءا من أراضيها للمسلمين ليبنوا عليها مساجد ومراكز إسلامية. تبدو هذه الصورة غريبة ومناقضة لما تعلمه الكثير منا عن حرب الكفار للمسلمين ومحاولة
الى الآن لم تفرز الانتخابات النيابية اللبنانية الاخيرة حكومة تترجم نتائجها. فاز في هذه الانتخابات فريق بعينه، جماعة 14 آذار، ولكن الفريق الآخر الخاسر، فريق 8 آذار، قادر على إيقاف هذه الترجمة عن