بلغنا من مصادر موثوقة ان الدول العربية وبعد فشل الجامعة العربية في اداء اي دور يذكر في حل الازمات العربية وعدم تمكنها من ايجاد اي نوع من التكامل الثقافي او الاقتصادي او السياسي بين الدول العربية
في يوم 17 كانون الاول/ديسمبر عام 1979 اختطف المناضل ناصر السعيد في ازقة بيروت واختفى الى هذه اللحظة. توجهت حينها اصابع الاتهام الى اطياف وميليشيات تعمل على الساحة اللبنانية حينها جندتها اموال النفط
منذ أكثر من 20 عاماً، وجائزة بوكر الأدبية العالمية تمنح لمبدعي وكتاب اللغة الإنجليزية بكل هدوء ورصانة تليق بجائزة أدبية مرموقة، وامتد هذا الهدوء ليطال نسخة هذه الجائزة الروسية والإفريقية، وظل الهدوء
اتفق الخصوم والأعداء والأندادُ والمتربصون بفلسطين على عدوٍ واحد، ووحدوا صفوفهم لمواجهة خصمٍ مشترك، وركزوا جهودهم لهزيمة عدوهم المشترك، وقد رأوا في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عدواً مشتركاً لهم
" المتفائلون ينتظرون حتى منتصف الليل، ليشهدوا بداية السنة الجديدة. المتشائمون ينتظرون أيضا ليتأكدوا من أنها رحلت"
الكاتب الأميركي وليم فاوجهان
أحسب أنه لا يوجد
كم مرة ، منذ الاستقلال ، طرح العلمانيون قضية الغاء الطائفية والطائفية السياسية، وباءت كل محاولاتهم بالفشل؟ وكم مرة طرح المحاصصون القضية نفسها على عين” العلمانيين، ثم سرعان ما كانوا يطوونها بعد حوار
تسمع الراديو كأنه واحدة من قريباتها، تنادي بائع الحليب من الشباك، تحدثني عن جاراتها، تضحك حتى تكاد الفراشات الملونة تطير عن فستانها، وتفرك شعرها القصير بالحنّاء، أمسك لها المرآة بيدي و..، أضحك بيني
لا فرق بين القدس عروس عروبتنا، والقدس عاصمة للثقافة العربية، والقدس عاصمة أبدية لفلسطين، فالاحتفال الذي استمر طوال عام بأكمله، وتنقل في عدة عواصم عربية، لم يمنع الإسرائيليين من تعنتهم واستفزازهم