لا يملك من يشاهد اجتماع حكومة المالكي إلا أن يصاب بالإحباط وخيبة الأمل، وربما بمشاعر أخرى. فمجرد وجود أربعة أشخاص، يتوسطهم المالكي، على رأس مائدة مستطيلة عملاقة يتقابل عليها 42 وزيراً يختفون خلف
في سورية اليوم طيف اسمه الحرية يهيمن على كل أرجاء الوطن، ورياح التغيير التي هبت في الشهور الثلاثة الأخيرة على كل العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه، لا يمكن لها في النهاية إلا أن تطرق باب السجن السوري
محيي الدين اللاذقاني يكتب من القاهرة - ما أصعب أن تكون أعمى في غرناطة ...عبارة موحية نثرها الشاعر الفرنسي أراغون المتعاطف بقسوة الشفقة مع آخر ملوك العرب في جنوب أسبانيا أثناء حديثه عن مأساة غرناطة
القاهرة - ذكر الكاتب البريطاني الشهير روبرت فيسك أن الولايات المتحدة التى تحاول جاهدة تجنب التورط العسكري في ليبيا طلبت من المملكة العربية السعودية تزويد الثوار الليبيين بالأسلحة وقال فيسك في مقالته
محيي الدين اللاذقاني يكتب من القاهرة - العشاق مازلوا يتهامسون متشابكي الايدي تحت نخيل وجميز وعصافير النيل تعابثهم وتناغيهم جذلى مع خيوط الشمس الأولى ولا جديد في هذا الشارع الذي اتخذ منه نابليون مقرا
ماذا افعل لو اراد الشعب اسقاطي؟ سؤال يدور هذه الايام في ذهن كل حاكم فاسد وقاهر لشعبه، سواء كان عربيا او غير عربي. يعتقد البعض أن الاجابة ليست سهلة على سؤال كهذا، لكن في الحقيقة الاجابة في منتهى
يشبه القذافي كثيرا في تمسكه بالحكم هذه الايام ، يشبه كثيرا وزير الاعلام العراقي السابق في عهد صدام حسين إبان الغزو الامريكي للعراق ، فقد قال البعض إنّ ذلك الوزير قاتل أكثر من كل مقاتلي العراق من خلال