حقيقة الامر أننا كذبنا طويلاً. بالغنا. وأسرفنا. توهمنا ان المساحيق تغطي ما تحتها، وأن الشعارات الكبرى تنطلي إلى الأبد، وأن الإنكار باب من أبواب العلاج، وأن التضليل يهيل التراب على الألغام ويقتلها.
رفض الشعب السوري الثائر - الذي عانى الأمرين إبان فترة حكم النظام الأسدي - تدويل قضيّته والتدخل الخارجي في بداية الثورة ، وذلك لمعرفته لخطورة التدويل وما قد ينجم عنه من مخاطر ، لكنّ اللافت للأمر أنّه
هذه المرة منحوا نظام بشار الأسد ثلاثة أشهر أخرى، أي صار بإمكان قواته القتل والتدمير حتى شهر أغسطس (آب) المقبل. وفي نهاية الصيف على الثلاثمائة مراقب دولي أن يكتبوا استنتاجهم، الاستنتاج الذي يعرفه
في أواخر كانون الثاني (يناير) الماضي، دخل القاصّ السوري الكبير زكريا تامر تجربة جديدة في الكتابة، وأكاد أقول أيضاً: في الموقف السياسي، والسلوك التحريضي؛ إذْ أنشأ على موقع الـ'فيسبوك' صفحة باسم
نيويورك (الامم المتحدة) - يرى دبلوماسيون وخبراء ان عدم احترام الحكومة السورية لوعودها بالانسحاب العسكري يدفع مجلس الامن الدولي الى التفكير في فرض عقوبات على دمشق، ما قد يؤجج الخلافات بين الدول ال15
لا أحد يعرف أين قتل ودفن الشاب العشريني اليافع إسماعيل خليل الحروب الذي تم تجنيده في الجيش التركي في سنوات الحرب العالمية الأولى، مع العشرات غيره من شباب قرى جنوب غربي بيت لحم. بحسب روايات كبار السن
كتب الصديق الدكتور عبد الله تركماني حول التحديات الكبرى التي تواجهها الثورة، معتبراً أن الديمقراطية أهمها، وقد أصاب بذلك عين الحقيقة، لأنها فعلا ستكون الامتحان والكاشف والتحدي الأكبر الذي سيواجه