الأسد يعيش ثقافة الماضي لأن عقله معلق بالشعارات التي استهلكتها مرحلة والده، وما قبله بالمؤامرات الصهيونية والامبريالية، بينما آخر ضحاياه وسام الحسن الذي كان الكاشف الأساسي لتدبير مؤامرة وثقت بالوقائع
الاعتماد الرئيسي كان على قوات الاحتلال البرية والجوية والبحرية قبل وبعد واثناء المعارك والمواجهات والملاحقات المسلحة مع القوى المناهضة للاحتلال وعملياته السياسية والعسكرية، وبعد ان بدأ الانسحاب
هبت قوى الحكومة الحاكمة في لبنان والتابعة لسوريا فكرا وآيديولوجيا، بقيادة فريق حزب الله وميشال عون، لتوضح أن إسرائيل والقوى الصهيونية والإمبريالية وراء الجريمة النكراء هذه، وطبعا هي نفس الديباجة
فجماعة الإخوان المسلمين في مصر تكسّبت بشكل، ولا أروع، في قطف ثمار الثورة الشبابية، التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك، ولو عدنا بالذاكرة إلى بداية الثورة هناك، لما وجدنا حضوراً لـ«الإخوان» في
هذا كله يظهر أن الحرب غير المعلنة بين سوريا وتركيا بدأت تتخذ أبعادا خطيرة منذ إسقاط سوريا لطائرة عسكرية تركية، وبعد تبادل لإطلاق النار بين البلدين، وحادث مقتل ستة مواطنين أتراك بقذيفة سورية،
أنا إنسان مش حيوان عبارة تلخص جوهر ثورة مستمرة منذ عامين تقريباً ويمكن اعتبارها بلغة العصر «لوغو» الانتفاضة السورية، تماماً كتلك الصرخة التي طبعت ثورة الياسمين «هرمنا هرمنا». قوة هذه الصرخة انها لا
يتساءل الكثيرون بعد ثورات الربيع العربي عن الأسباب التي جعلت الناس يطلقون على هذه الثورات اسم ثورات الربيع العربي، ولا أريد هنا أن أخوض بالتفصيل في مرجعية ذلك، ولكني أقول إن الربيع هو الموسم الذي
انتهت الرسالة إلى اعتذار وطلب: "لذا أعتذر منكم يا أصدقائي في تلك الجلسة. لن أقبل برحيله! وأريد القصاص من كل المجرمين، ورأس بشار في المقدمة، حتى لو دفعت حياتي ثمناً!". غسان ياسين، الشاب