الأرجح أنّ باراك أوباما، الرئيس الأمريكي، والمنتخَب لولاية ثانية، كان يقصد السوريات والسوريين حين قال، في خطبة الفوز: 'ليس في وسعنا أن ننسى أنّ الناس في أمم أخرى، في هذه الساعة ونحن نتحدث، يجازفون
بينما ذهب لافروف إلى أن روسيا تتحدث إلى الجميع، أي النظام السوري ومعارضيه؛ وهي لا ترى أملا في إيقاف سفك الدماء إلا إذا جلس المعارضون مع النظام، واتفقوا على مرحلة انتقالية معا. وهم إن لم يفعلوا ذلك
هؤلاء المواطنون يدركون أن الشاب تحرش بالفتاة، وهم لا شك لديهم بنات وأخوات لا يقبلون أن يتحرش بهن أحد. لكنهم جميعاً يعتقدون أن الأمر لا يستدعي تحريك دعوى قضائية ضد المتحرش، بل إنهم يعتبرون الحفاظ على
وما لم تتوفر الحرية التي تشبع نفس الانسان وتحقق كرامته، فان هذا الانسان مرشح للثورة على الواقع الذي يعيشه والذي يعتبره مسؤولا عن تهميشه وانتهاك حقوقه الاساسية، ومنها حرية التعبير والتجمع والمشاركة
فإذا كان الرئيس عباس لا يريد العودة الى صفد، والبقاء في رام الله، او العيش في بيته في عمان فهذا قراره الشخصي، ولكنه في هذه الحالة لا يجب ان يتحدث، او يدعي تمثيل ستة ملايين لاجئ فلسطيني ينتشرون في
بالنسبة للكثير من أعضاء المجلس الوطني السوري واصدقائه، يغطي هذا الموقف رغبة الدول الصديقة في ايجاد هيئة جديدة تحل محل المجلس الوطني وتكون اكثر طواعية لإرادتها. ولأن هذه الدول الصديقة لم تظهر
تذكرت هذا الشعار وأنا أفكر فى موضوع مقالى اليوم، فعلى الرغم من قيام ثورة الخامس والعشرين من يناير، فإننا مازلنا نعانى من آثار الاستبداد الذى ترسخ واستقر فى الدولة المصرية الظالمة.. دولة أدركت
«نقدياً» وبنحو عام، لا يمكن القبول بهذا العنوان على الإطلاق. إذ لا يُتصور أن «يجتمع سيفان في غمد واحد» كما يقول المثل التراثي السلطاني. أنْ يجتمع داخل مثقف «سيف اليسارية»، وفي الوقت نفسه والشخص «سيف