تمكنت الإدارة الأميركية من إقناع لجان الكونجرس الأسبوع الماضي بالموافقة، موقتاً، على خططها بتزويد المعارضة السورية بالسلاح. المتفائلون يتوقعون أن يبدأ تسليم السلاح للمعارضة خلال أغسطس منذ
أدخلت الليبرالية المصرية نفسها فى أزمة طاحنة بترويج الكثير من الرموز والأحزاب المحسوبة عليها لاستدعاء المؤسسة العسكرية إلى الحياة السياسية طوال عام رئاسة الدكتور محمد مرسى وبتأييد تدخلها بعد ٣٠ يونيو
أعود مرة أخرى، ولكن بتفصيل أكثر، إلى الليبرالية الإمبريالية التي أشرت إليها سريعاً في مقالة تحت عنوان: (سقوط الإخوان المسلمين ... وسقوط الإخوان الليبراليين). وقد وضعت ملامح الليبرالية
الأجواء هادئة هنا في العاصمة البوسنية.. التلال جميلة الآن، لم تعد هناك مرادفات للموت، والمتاجر تشهد تجارة مزدهرة بخرائط التذكارات لسراييفو تحت الحصار.. ويتجمع السياح اليابانيون في حافلات سياحية..
في أواخر أيار/مايو، فُتح صندوق باندورا في الشرق الأوسط. كان ذلك عندما دعا العالم الديني المصري يوسف القرضاوي، الذي قد يكون رجل الدين السني الأكثر تأثيراً في العالم، المسلمين السنة في جميع أنحاء
وصلت «حركة تمرد» إلى لبنان. ويستشف من خطاب مطلقيها أنّها تحمل جذور تحرك «إسقاط النظام الطائفي»، نفسها. ما يعني أنّ التفاؤل بنجاحها دونه محاذير، إذ لا يمكن وضع هذا التحرك الجديد خارج اللحظة الراهنة،
تنطوي السيناريوهات الخمسة التي حددها مارتن ديمبسي للتدخل العسكري في سوريا على تحذير ضمني من مخاطر هذا التدخل وتكاليفه، بما يعني أن البنتاغون لا يزال يحاذر الانغماس جديا في الأزمة.. في المقابل، تضع
أدى انتهاج النظام السوري للحلّ الأمني، وتغوّله في مواجهة السوريين بالتشريد والقتل والتدمير، في محاولة منه لرفع كلفة ثورتهم ووأدها، إلى تحوّلها من ثورة ذات طبيعة عفوية وشعبية وسلمية، إلى ثورة يطغى