رغم فقدان الائتلاف لرمزيته وتمثيله لأي شيء سوى مجموعة أعضائه الذين يدخلون ويخرجون، فلا نعرف من دخل لماذا دخل، ومن خرج لماذا خرج، إنها تطبيقات الباب الدوار الذي لا نعرف من بوابه الحقيقي ومن حارسه
تزامن صدور كتاب «الوصول إلى المرتفعات: القصة الداخلية لمحاولة سرية للتوصل إلى سلام سوري-إسرائيلي»، من تأليف السفير السابق فريدريك سي هوف، مع تصريح وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس خلال إحاطة لباحثين
*يقول المثل الشعبي إن المسروقات تظهر عندما يختلف اللصوص. ويُقال أيضاً إن الحقيقة تبرز عندما يتصارع الحرامية. وعلى ما يبدو أن الغزو الروسي لأوكرانيا والصراع الغربي مع روسيا بدأ يدفع اللصوص الدوليين
ستة أسابيع تسببت بخسائر بشرية بين 7000 و15000 ألف بين المقاتلين, وتدمير آلاف العربات القتالية والدبابات, رافقها فشل ذريع في عمليات التنسيق وعمليات الدعم اللوجيستي بين الفرق العسكرية الروسية, كانت
أثارت فورة الحديث الطاغي بين السوريين منذ مطلع نيسان الجاري عما يجري داخل الائتلاف، تساؤلاتٍ كثيرةً تحاول مقاربة ما جرى، متجاوزةً الأحداث المباشرة وردّات الفعل من جانب الأطراف المتناحرة، إذ يذهب
يصف الفنان اللبناني زياد رحباني وزميله المخرج السينمائي جان شمعون في اسكتش فكاهي بثته «صوت الشعب» إذاعة للحزب الشيوعي اللبناني، في سبعينيات القرن الماضي، كيف كان اليساريون اللبنانيون واقفين «في خندق
انطلق مصطلح التعفيش من المحلية السورية ليصل للعالمية، عندما أخذ الجنود الروس بتقليد نظرائهم وشركائهم في الإجرام، مقاتلي جيش النظام السوري، بسرقة المنازل بعد هروب أهلها منها تحت وقع آلة القتل الدموية.
يبدو أن تركيا مصممة على استكمال استدارتها في سياساتها الخارجية التي بدأت منذ نحو سنة. وإذا كانت محاولات تركيا، الناجحة حتى الآن، تقتصر على نتائج ملموسة في دولة واحدة هي الإمارات العربية المتحدة، فإن