وقال جافاد شامغادري، أحد كبار أعوان الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، إنه "ينبغي على هوليوود الاعتذار لإيران، عن كل الإهانات والاتهامات التي وجهتها أفلامها إلى الشعب الإيراني منذ أكثر من 30 عاما." وذلك حسب ما نُقل عن وكالة أنباء الطلبة.
وأضاف شامغادري، مستشار الرئيس الإيراني في الفنون، أمام أعضاء أكاديمية فنون وعلوم السينما الأمريكية، ومن بينهم بطلة فيلم - أميريكان بيوتي -، الممثلة الأمريكية آنيت بينغ، أن طهران "لن تقبل إلا باعتذار رسمي موجه لصناع السينما في إيران."
وخص شامغادري بالذكر، فيلم- نت ويذاوت ماي دوتر -، الذي أخرجته الأمريكية سالي فيلد عام 1991، والذي يحكي قصة امرأة أمريكية تزوجت من رجل إيراني، وحاولت الهروب مع ابنتها إلى خارج البلاد بعد أن واجهتها عدة مشاكل، بالإضافة إلى فيلم "300"، الذي وصفه شامغادري "بأكاذيب واضحة"، حسب وكالة أنباء الطلبة
وكان قد قدم وفد من الأكاديمية إلى إيران، لعقد مؤتمر صحفي مع صناع السينما الإيرانيون في السابع من مارس/آذار الحالي.
وطالب شامغادري بضرورة الوصول إلى نتائج فعلية مع الأكاديمية الأمريكية، حيث تساءل "كيف للإيرانيين أن يجلسوا مع صناع السينما الأمريكية، وهم يستمرون في إخراج أفلام، تعتبر مهينة للشعب الإيراني."
وأضاف "لقد تعرضت الأمة الإيرانية والثورة الإيرانية للهجوم مرارا، ونحن متأكدون أن هناك أفلام أخرى تستهدف إيران والحضارة الإيرانية، وبعضها رشح للأوسكار هذا العام
وأضاف شامغادري، مستشار الرئيس الإيراني في الفنون، أمام أعضاء أكاديمية فنون وعلوم السينما الأمريكية، ومن بينهم بطلة فيلم - أميريكان بيوتي -، الممثلة الأمريكية آنيت بينغ، أن طهران "لن تقبل إلا باعتذار رسمي موجه لصناع السينما في إيران."
وخص شامغادري بالذكر، فيلم- نت ويذاوت ماي دوتر -، الذي أخرجته الأمريكية سالي فيلد عام 1991، والذي يحكي قصة امرأة أمريكية تزوجت من رجل إيراني، وحاولت الهروب مع ابنتها إلى خارج البلاد بعد أن واجهتها عدة مشاكل، بالإضافة إلى فيلم "300"، الذي وصفه شامغادري "بأكاذيب واضحة"، حسب وكالة أنباء الطلبة
وكان قد قدم وفد من الأكاديمية إلى إيران، لعقد مؤتمر صحفي مع صناع السينما الإيرانيون في السابع من مارس/آذار الحالي.
وطالب شامغادري بضرورة الوصول إلى نتائج فعلية مع الأكاديمية الأمريكية، حيث تساءل "كيف للإيرانيين أن يجلسوا مع صناع السينما الأمريكية، وهم يستمرون في إخراج أفلام، تعتبر مهينة للشعب الإيراني."
وأضاف "لقد تعرضت الأمة الإيرانية والثورة الإيرانية للهجوم مرارا، ونحن متأكدون أن هناك أفلام أخرى تستهدف إيران والحضارة الإيرانية، وبعضها رشح للأوسكار هذا العام