وأفادت الدراسة أن المراهقات اللواتي تعرضن للاستغلال الجنسي، كن ممن عرضن صورا مغرية لهن على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيس بوك ، أو تعرضن لتجربة اعتداء جنسي في طفولتهن.
وبالنسبة إلى الأماكن التي يتواجد فيها الأفراد الذين من شأنهم استغلال براءة المراهقات، أكدت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين، بقيادة جيني نول، الطبيبة في مركز طبي للأطفال والمراهقين بولاية أوهايو، أنهم يكثرون "على مواقع التواصل الاجتماعي، التي توفر المجال الملائم للشباب المنحرف كي يقوم بإغواء الفتيات الصغيرات بالسن."
ولاحظت الدراسة أن الصور المغرية من شأنها أن تعطي انطباعا سيئا عن المراهقة التي وضعتها، كأن تعطي صورة أنها "صيد سهل"، وأنها مرحبة بأي علاقة جنسية.
وتكمن المشكلة الأساسية، بحسب الدراسة، في أن المواقع الاجتماعية، مثل سيكاند لايف الفرصة الملائمة للمراهقة كي ترسم لنفسها الشكل الذي تريد.
بحيث تلون شعرها وعيونها وتهندس قوامها بالصورة التي تراها مغرية، وهو الأمر الذي سيلفت انتباه الشباب المتعطش لخداع الصبايا، اللواتي يبحثن في بعض الأحيان عن الحب البريء.
وعلاجا لهذه المسألة، رأى واضعو الدراسة ضرورة أن يقوم الأهل بمراقبة بناتهم، وكيفية استعمالهن للإنترنت، والصور التي يضعنها لأنفسهن عليها، وذلك كي لا يقعن في شراك من يستغلهن جنسيا أو يغتصبهن.
ويذكر أن الدراسة رأت أن هذا الخطر المحدق يتجاوز أخطارا أخرى على الانترنت، مثل إزالة البراءة الجنسية للمستخدمين عبر المشاهد الإباحية التي يرونها على بعض المواقع
وبالنسبة إلى الأماكن التي يتواجد فيها الأفراد الذين من شأنهم استغلال براءة المراهقات، أكدت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين، بقيادة جيني نول، الطبيبة في مركز طبي للأطفال والمراهقين بولاية أوهايو، أنهم يكثرون "على مواقع التواصل الاجتماعي، التي توفر المجال الملائم للشباب المنحرف كي يقوم بإغواء الفتيات الصغيرات بالسن."
ولاحظت الدراسة أن الصور المغرية من شأنها أن تعطي انطباعا سيئا عن المراهقة التي وضعتها، كأن تعطي صورة أنها "صيد سهل"، وأنها مرحبة بأي علاقة جنسية.
وتكمن المشكلة الأساسية، بحسب الدراسة، في أن المواقع الاجتماعية، مثل سيكاند لايف الفرصة الملائمة للمراهقة كي ترسم لنفسها الشكل الذي تريد.
بحيث تلون شعرها وعيونها وتهندس قوامها بالصورة التي تراها مغرية، وهو الأمر الذي سيلفت انتباه الشباب المتعطش لخداع الصبايا، اللواتي يبحثن في بعض الأحيان عن الحب البريء.
وعلاجا لهذه المسألة، رأى واضعو الدراسة ضرورة أن يقوم الأهل بمراقبة بناتهم، وكيفية استعمالهن للإنترنت، والصور التي يضعنها لأنفسهن عليها، وذلك كي لا يقعن في شراك من يستغلهن جنسيا أو يغتصبهن.
ويذكر أن الدراسة رأت أن هذا الخطر المحدق يتجاوز أخطارا أخرى على الانترنت، مثل إزالة البراءة الجنسية للمستخدمين عبر المشاهد الإباحية التي يرونها على بعض المواقع