وتجسد اللوحة – التي تعتبر أكبر أعمال الفنان الإيطالي، حيث يبلغ عرضها 147 سنتيمتراً - امرأة تستلقي على غطاء سرير أبيض، وتعطي ظهرها إلى المشاهد. وذكرت دار المزادات إن اللوحة هي جزء من سلسلة أعمال أعاد فيها موديجلياني اكتشاف فن العري.
وكان قد تم تقدير قيمة اللوحة بمبلغ 150 مليون دولار قبل بيعها، حيث جعلها سعرها النهائي رابع أغلى قطعة فنية يتم بيعها في مزاد علني، وذلك بعد تعديل المبيعات السابقة بسبب التضخم، بحسب ما نقلته "فاينانشال تايمز" عن متحدث باسم دار المزادات.
وتقول دار المزادات إن اللوحة كان قد تم بيعها سابقا في مزاد في عام 2003 ، مقابل 9ر26 مليون دولار.
ويشار إلى أن عملية بيع اللوحة يوم الاثنين تمت بثاني أعلى سعر يتم دفعه مقابل لوحة للفنان موديجلياني. وكانت دار مزادات كريستي – المنافسة لسوثبي في بيع الاعمال الفنية – باعت في عام 2015 لوحة أخرى من سلسلة أعمال فن العري الخاصة بموديجلياني، إلى متحف "لونج" في شانغهاي، مقابل 170 مليون دولار.
وكان قد تم تقدير قيمة اللوحة بمبلغ 150 مليون دولار قبل بيعها، حيث جعلها سعرها النهائي رابع أغلى قطعة فنية يتم بيعها في مزاد علني، وذلك بعد تعديل المبيعات السابقة بسبب التضخم، بحسب ما نقلته "فاينانشال تايمز" عن متحدث باسم دار المزادات.
وتقول دار المزادات إن اللوحة كان قد تم بيعها سابقا في مزاد في عام 2003 ، مقابل 9ر26 مليون دولار.
ويشار إلى أن عملية بيع اللوحة يوم الاثنين تمت بثاني أعلى سعر يتم دفعه مقابل لوحة للفنان موديجلياني. وكانت دار مزادات كريستي – المنافسة لسوثبي في بيع الاعمال الفنية – باعت في عام 2015 لوحة أخرى من سلسلة أعمال فن العري الخاصة بموديجلياني، إلى متحف "لونج" في شانغهاي، مقابل 170 مليون دولار.