وقالت مصادر امنية ان 12 شخصا على الاقل قتلوا واصيب 23 اخرون بانفجار سيارتين مفخختين في منطقة ام المعالف الشيعية المخصصة للمواشي، في غرب بغداد.
وكانت المصادر اعلنت في وقت سابق مقتل شخصين واصابة عشرة اخرين بالتفجيرين امام عيادة طبية واحد اسواق المنطقة الشعبية.
بدورها، اكدت مصادر طبية في مستشفى اليرموك، غرب بغداد، تلقي ست جثث و17 جريحا من ام المعالف.
وفي الحسينية (شمال)، قتل اربعة اشخاص واصيب عشرون اخرون بجروح بانفجار سيارة مفخخة بالقرب من سوق شعبية.
وكانت الحصيلة السابقة اشارت الى مقتل شخصين واصابة تسعة اخرين بجروح.
وفي مدينة الصدر، اوضحت المصادر ان "عشرة اشخاص قتلوا بينهم امرأتان واصيب 65 اخرون بينهم اطفال ونساء بانفجار سيارة مفخخة في سوق العريبي الشعبية" في مدينة الصدر، معقل التيار الصدري في شرق بغداد.
وكانت المصادر اعلنت في وقت سابق اصابة 28 شخصا بالانفجار.
ونقل المصابون الى مستشفيات الصدر والامام علي (في مدينة الصدر) والكندي وسط بغداد، بحسب مصار طبية.
يذكر ان المسؤولين قرروا قبل فترة رفع الحواجز الاسمنتية من السوق الشعبي.
ويقول احمد كاظم (32 عاما) صاحب محل تجاري في الضاحية الشيعية "كان الانفجار هائلا وشاهدت كيف كانت النار تلتهم المتاجر" في السوق.
ويضيف الرجل الذي اصيب بيده اليمنى "هرعت راكضا الى اخر السوق حيث وقع الانفجار ورايت جثث نساء واطفال وجرحى على الارض، وحاولت مع مجموعة من الشبان نقلهم باسطة سيارات مدنية الى المستشفيات".
ويتابع "كان التفجير مفاجئا بالنسبة لنا، لان الاوضاع الامنية تحسنت ورفعت على اثرها الحواجز الاسمنتية القريبة من الاسواق، لم نكن نتوقع مثل هذه التفجيرات بعد فترة طويلة من الهدوء في مدينة الصدر".
ويعبر كاظم عن الخشية قائلا "نخاف ان تعود الانفجارت الى هذه المنطقة، فنحن لا نريد عودة اعمال العنف التي وقعت في السابق".
وفي منطقة العلاوي الشعبية الفقيرة في ناحية الكرخ (غرب دجلة)، قالت مصادر الشرطة ان "اربعة اشخاص على الاقل قتلوا واصيب 15 اخرون بانفجار سيارة مفخخة كانت متوقفة عند السابعة صباحا (الرابعة ت.غ.)".
واضافت ان غالبية القتلى من العمال المياومين الذين يصطفون على قارعة الطريق بانتظار عمل ما.
وفي بغداد الجديدة (شرق)، استهدفت سيارة مفخخة موكب معاون مدير الامن الداخلي العميد سعدون لدى مرورها في منطقة النعيرية، ما اسفر عن مقتل احد مرافقيه وشخص اخر واصابة ستة اشخاص بجروح، حسب المصادر
وشهدت بغداد وبعض المناطق الشهر المنصرم اربعة تفجيرات دامية كان اخرها يوم 26 عندما قتل عشرون شخصا واصيب نحو 38 اخرين بجروح، بينهم نساء واطفال، بانفجار سيارة مفخخة في شارع رئيسي في منطقة الشعب، شمال شرق بغداد.
وقتل 27 شخصا على الاقل واصيب نحو خمسين اخرين في 23 الشهر بتفجير انتحاري بحزام ناسف استهدف عزاء في بلدة جلولاء في محافظة ديالى، شمال شرق بغداد.
واستهدف التفجير عزاء احد المسؤولين في مكتب الاتحاد الوطني الكردستاني.
وتتبع جلولاء قضاء خانقين وهو من المناطق المتنازع عليها بين العرب والاكراد.
وفي العاشر من الشهر، قتل 33 شخصا واصيب العشرات في تفجير انتحاري بحزام ناسف استهدف لجنة للمصالحة الوطنية تضم زعماء عشائر وضباط من الجيش والشرطة في منطقة ابو غريب، غرب بغداد.
وكان 28 عراقيا غالبيتهم من عناصر الشرطة او المتطوعين لقوا مصرعهم واصيب 58 اخرون بجروح في هجوم انتحاري استهدف اكاديمية الشرطة في شارع فلسطين، شرق بغداد في الثامن من الشهر.
وكانت المصادر اعلنت في وقت سابق مقتل شخصين واصابة عشرة اخرين بالتفجيرين امام عيادة طبية واحد اسواق المنطقة الشعبية.
بدورها، اكدت مصادر طبية في مستشفى اليرموك، غرب بغداد، تلقي ست جثث و17 جريحا من ام المعالف.
وفي الحسينية (شمال)، قتل اربعة اشخاص واصيب عشرون اخرون بجروح بانفجار سيارة مفخخة بالقرب من سوق شعبية.
وكانت الحصيلة السابقة اشارت الى مقتل شخصين واصابة تسعة اخرين بجروح.
وفي مدينة الصدر، اوضحت المصادر ان "عشرة اشخاص قتلوا بينهم امرأتان واصيب 65 اخرون بينهم اطفال ونساء بانفجار سيارة مفخخة في سوق العريبي الشعبية" في مدينة الصدر، معقل التيار الصدري في شرق بغداد.
وكانت المصادر اعلنت في وقت سابق اصابة 28 شخصا بالانفجار.
ونقل المصابون الى مستشفيات الصدر والامام علي (في مدينة الصدر) والكندي وسط بغداد، بحسب مصار طبية.
يذكر ان المسؤولين قرروا قبل فترة رفع الحواجز الاسمنتية من السوق الشعبي.
ويقول احمد كاظم (32 عاما) صاحب محل تجاري في الضاحية الشيعية "كان الانفجار هائلا وشاهدت كيف كانت النار تلتهم المتاجر" في السوق.
ويضيف الرجل الذي اصيب بيده اليمنى "هرعت راكضا الى اخر السوق حيث وقع الانفجار ورايت جثث نساء واطفال وجرحى على الارض، وحاولت مع مجموعة من الشبان نقلهم باسطة سيارات مدنية الى المستشفيات".
ويتابع "كان التفجير مفاجئا بالنسبة لنا، لان الاوضاع الامنية تحسنت ورفعت على اثرها الحواجز الاسمنتية القريبة من الاسواق، لم نكن نتوقع مثل هذه التفجيرات بعد فترة طويلة من الهدوء في مدينة الصدر".
ويعبر كاظم عن الخشية قائلا "نخاف ان تعود الانفجارت الى هذه المنطقة، فنحن لا نريد عودة اعمال العنف التي وقعت في السابق".
وفي منطقة العلاوي الشعبية الفقيرة في ناحية الكرخ (غرب دجلة)، قالت مصادر الشرطة ان "اربعة اشخاص على الاقل قتلوا واصيب 15 اخرون بانفجار سيارة مفخخة كانت متوقفة عند السابعة صباحا (الرابعة ت.غ.)".
واضافت ان غالبية القتلى من العمال المياومين الذين يصطفون على قارعة الطريق بانتظار عمل ما.
وفي بغداد الجديدة (شرق)، استهدفت سيارة مفخخة موكب معاون مدير الامن الداخلي العميد سعدون لدى مرورها في منطقة النعيرية، ما اسفر عن مقتل احد مرافقيه وشخص اخر واصابة ستة اشخاص بجروح، حسب المصادر
وشهدت بغداد وبعض المناطق الشهر المنصرم اربعة تفجيرات دامية كان اخرها يوم 26 عندما قتل عشرون شخصا واصيب نحو 38 اخرين بجروح، بينهم نساء واطفال، بانفجار سيارة مفخخة في شارع رئيسي في منطقة الشعب، شمال شرق بغداد.
وقتل 27 شخصا على الاقل واصيب نحو خمسين اخرين في 23 الشهر بتفجير انتحاري بحزام ناسف استهدف عزاء في بلدة جلولاء في محافظة ديالى، شمال شرق بغداد.
واستهدف التفجير عزاء احد المسؤولين في مكتب الاتحاد الوطني الكردستاني.
وتتبع جلولاء قضاء خانقين وهو من المناطق المتنازع عليها بين العرب والاكراد.
وفي العاشر من الشهر، قتل 33 شخصا واصيب العشرات في تفجير انتحاري بحزام ناسف استهدف لجنة للمصالحة الوطنية تضم زعماء عشائر وضباط من الجيش والشرطة في منطقة ابو غريب، غرب بغداد.
وكان 28 عراقيا غالبيتهم من عناصر الشرطة او المتطوعين لقوا مصرعهم واصيب 58 اخرون بجروح في هجوم انتحاري استهدف اكاديمية الشرطة في شارع فلسطين، شرق بغداد في الثامن من الشهر.