يحمل الفيلم توقيع المخرجين لاس هالستروم وجو جونستون، وهو مأخوذ عن قصة الكاتب الألماني إرنست تيودور فيلهالم هوفمان "كسارة البندق وملك الفئران"، المستوحى منها البالية الكلاسيكي للموسيقار الروسي تشايكوفيسكي "كسارة البندق"، وتدور حول قصة الفتاة الشابة كلارا، والتي تتلقى هدية عبارة عن كسارة بندق، يتعين عليها المحافظة عليها بعناية وحرص شديدين تنفيذا لأوامر أسرتها.
تلعب دور كلارا النجمة ماكينزي فوي التي اشتهرت بأدوارها في سلسلة "الشفق" وفي فيلم الخيال العلمي والأكشن "بين النجوم" لكريس نولان. تسعى كلارا للعثور على الشيفرة التي ستمكنها من فتح صندوق يحتوي على هدية قيمة لا تقدر بثمن تعود لأمها المتوفية. في عيد الكريسماس يقدم لها العراب دروسلماير (مورجان فريمان) خيطا ذهبيا سيقودها للعثور على الشيفرة التي تبحث عنها، وما إن تنجح في ذلك حتى تختفي في التو في عالم خرافي غامض مواز تحكمه الدمى.
تلتقي كلارا هناك بدمية جندي، يدعى فيليب (جايدن فوورنايت) على هيئة كسارة بندق في منتهى القبح، كما تلتقي أيضا بفيالق الفئران التي تتحكم في ممالك أرض مكعبات الثلج وأرض الزهور وأرض الحلوى. يتعين على كلارا وفيليب التصدي لمملكة الشر الرابعة، التي تسيطر عليها ملكة الفئران الأم جنجر (هيلين ميرين) لاستعادة مفتاح صندوق كلارا ومعه استعادة الانسجام بين العوالم المتناحرة.
كتبت القصة الأصلية عام 1816، وتحكي قصة دمية الكريسماس المفضلة للطفلة كلارا التي أصبحت حية ناطقة، وبعد أن تمكنت من هزيمة الفأر الشرير، أخذت كلارا بعيدًا إلى مملكة سحرية تسكنها الدمى، وتم إعادة قص الحكاية بواسطة أليكساندر دوما عام 1844.
بالإضافة إلى النجوم سالفي الذكر، يضم فريق العمل أيضا كلا من كيرا نايتلي والمكسيني اويخينيو ديربيث. تجدر الإشارة إلى أن الحديث عن إعادة انتاج العمل بدأ في آذار/ مارس 2016، حينما طرحت ديزني فكرة مواصلة الرهان على إعادة تقديم معالجات حديثة من أعمالها الكلاسيكية التي حققت نجاحات كبيرة.
لكن تبقى المعضلة الأساسية أن عنوان هذا العمل لا يرقى إلى مستوى شعبية أعمال كلاسيكية أخرى مثل "سندريلا" أو "الجميلة النائمة" أو حتى "الجميلة والوحش"، وهي أعمال تسبقها شهرتها الطاغية، وهو ما يعتبر ضمانة أكيدة لحصد إيرادات ضخمة بمجرد طرحها في دور العرض. ومن ثم، في هذه الحالة، يتطلب المشروع، حملة دعاية أكبر، وأن يبرز البوستر أسماء النجوم الكبرى المشاركين في العمل أمثال مورجان فريمان وهيلين ميرين وكيرا نايتلي، فضلا عن عناصر مساعدة في غاية الأهمية مثل جوستاف دوداميل، قائد الأوركسترا، التي ستعزف الموسيقى التصويرية للعمل من إبداع الموسيقار الروسي المبدع تشايكوفسكي، مؤلف "باليه كسارة البندق".
يمثل العمل بالتأكيد فرصة ذهبية للشابة ماكنزي فوي /17 عاما/ من مواليد لوس أنجليس، والتي بالإضافة لعملها السينمائي، تشارك أيضا كموديل في عروض الأزياء، حيث قدمت تصميمات لكبرى بيوت الأزياء الراقية مثل بولو رالف لورين وماتل وجاب كما شاركت في حملات إعلانية من قبل لديزني نفسها. قدمت أول أدوارها على الشاشة في سن التاسعة من خلال العديد من الأعمال التليفزيونية بوصفها ضيف شرف. بدأت المشاركة في سلسلة "الشفق" في 2010، في ظهور مفاجئ وسريع في الجزء الخاص بـ"بزوغ الفجر"، ليتأكد حضورها في الأجزاء التالية. فتح هذا الباب أمامها للحصول على فرص أفضل عندما شاركت في "بين النجوم"، بطولة ماثيو ماكنوي وآن هاثواي، حينما جسدت دور الصبية التي ستصبح فيما بعد جيسيكا شاستين حينما تكبر. كل هذا ومشوارها الفني مازال في بدايته ويبدو أنها تحلق بقوة نحو نجومية قوية، فيما يعتقد أن نجاح دورها في "كسارة البندق" قد يوثق علاقتها بالجمهور من خلال عالم ديزني.
تلعب دور كلارا النجمة ماكينزي فوي التي اشتهرت بأدوارها في سلسلة "الشفق" وفي فيلم الخيال العلمي والأكشن "بين النجوم" لكريس نولان. تسعى كلارا للعثور على الشيفرة التي ستمكنها من فتح صندوق يحتوي على هدية قيمة لا تقدر بثمن تعود لأمها المتوفية. في عيد الكريسماس يقدم لها العراب دروسلماير (مورجان فريمان) خيطا ذهبيا سيقودها للعثور على الشيفرة التي تبحث عنها، وما إن تنجح في ذلك حتى تختفي في التو في عالم خرافي غامض مواز تحكمه الدمى.
تلتقي كلارا هناك بدمية جندي، يدعى فيليب (جايدن فوورنايت) على هيئة كسارة بندق في منتهى القبح، كما تلتقي أيضا بفيالق الفئران التي تتحكم في ممالك أرض مكعبات الثلج وأرض الزهور وأرض الحلوى. يتعين على كلارا وفيليب التصدي لمملكة الشر الرابعة، التي تسيطر عليها ملكة الفئران الأم جنجر (هيلين ميرين) لاستعادة مفتاح صندوق كلارا ومعه استعادة الانسجام بين العوالم المتناحرة.
كتبت القصة الأصلية عام 1816، وتحكي قصة دمية الكريسماس المفضلة للطفلة كلارا التي أصبحت حية ناطقة، وبعد أن تمكنت من هزيمة الفأر الشرير، أخذت كلارا بعيدًا إلى مملكة سحرية تسكنها الدمى، وتم إعادة قص الحكاية بواسطة أليكساندر دوما عام 1844.
بالإضافة إلى النجوم سالفي الذكر، يضم فريق العمل أيضا كلا من كيرا نايتلي والمكسيني اويخينيو ديربيث. تجدر الإشارة إلى أن الحديث عن إعادة انتاج العمل بدأ في آذار/ مارس 2016، حينما طرحت ديزني فكرة مواصلة الرهان على إعادة تقديم معالجات حديثة من أعمالها الكلاسيكية التي حققت نجاحات كبيرة.
لكن تبقى المعضلة الأساسية أن عنوان هذا العمل لا يرقى إلى مستوى شعبية أعمال كلاسيكية أخرى مثل "سندريلا" أو "الجميلة النائمة" أو حتى "الجميلة والوحش"، وهي أعمال تسبقها شهرتها الطاغية، وهو ما يعتبر ضمانة أكيدة لحصد إيرادات ضخمة بمجرد طرحها في دور العرض. ومن ثم، في هذه الحالة، يتطلب المشروع، حملة دعاية أكبر، وأن يبرز البوستر أسماء النجوم الكبرى المشاركين في العمل أمثال مورجان فريمان وهيلين ميرين وكيرا نايتلي، فضلا عن عناصر مساعدة في غاية الأهمية مثل جوستاف دوداميل، قائد الأوركسترا، التي ستعزف الموسيقى التصويرية للعمل من إبداع الموسيقار الروسي المبدع تشايكوفسكي، مؤلف "باليه كسارة البندق".
يمثل العمل بالتأكيد فرصة ذهبية للشابة ماكنزي فوي /17 عاما/ من مواليد لوس أنجليس، والتي بالإضافة لعملها السينمائي، تشارك أيضا كموديل في عروض الأزياء، حيث قدمت تصميمات لكبرى بيوت الأزياء الراقية مثل بولو رالف لورين وماتل وجاب كما شاركت في حملات إعلانية من قبل لديزني نفسها. قدمت أول أدوارها على الشاشة في سن التاسعة من خلال العديد من الأعمال التليفزيونية بوصفها ضيف شرف. بدأت المشاركة في سلسلة "الشفق" في 2010، في ظهور مفاجئ وسريع في الجزء الخاص بـ"بزوغ الفجر"، ليتأكد حضورها في الأجزاء التالية. فتح هذا الباب أمامها للحصول على فرص أفضل عندما شاركت في "بين النجوم"، بطولة ماثيو ماكنوي وآن هاثواي، حينما جسدت دور الصبية التي ستصبح فيما بعد جيسيكا شاستين حينما تكبر. كل هذا ومشوارها الفني مازال في بدايته ويبدو أنها تحلق بقوة نحو نجومية قوية، فيما يعتقد أن نجاح دورها في "كسارة البندق" قد يوثق علاقتها بالجمهور من خلال عالم ديزني.