واوضح المتحدث جيمس اباثوراي على هامش اجتماع وزراء دفاع الحلف الاطلسي في كراكوفيا جنوب بولندا الذي يخصص معظمه لافغانستان "هناك مباحثات بين العواصم بشأن مقاربة اقليمية اوسع".
واضاف "غير اننا لم نصل بعد الى قرار بهذا الشأن".
وتابع المتحدث "نحن بحاجة الى مقاربة اقليمية. والامين العام (للحلف الاطلسي ياب دي هوب شيفر) يقول ذلك وهو ليس الوحيد" الذي يدعو الى ذلك.
ولاحظ ان "التطرف والارهاب والمخدرات هي قضايا اقليمية وتحتاج الى حلول اقليمية".
واضاف المتحدث "وايران التي يوجد بها اكثر من مليون متعاط للمخدرات هي ضحية مثل اي بلد آخر".
والمقاربة الاقليمية المطلوبة من قبل الحلف الاطلسي ليست فقط موجهة لايران.
وكان ياب دي هوب شيفر اشار الى البعد "الاقليمي" للقضية الافغانية، انه بناء على وجهة النظر هذه فان "استقرار باكستان هو من الاهمية بمكان".
غير ان الحلف الاطلسي اعرب مرارا عن خشيته من ان تشتري الحكومة الباكستانية هذا "الاستقرار" من خلال اتفاقات لوقف اطلاق النار مع الاسلاميين المسلحين، على غرار الاتفاق المبرم في الاونة الاخيرة بين الجيش الباكستاني وطالبان في اقليم وادي سوات (شمال غرب باكستان) في منطقة حدودية مع افغانستان وليس هذا هو الموقف الوحيد الذي يحير الحلف ويجعل من الصعب عليه فهم مواقف دول الجوار الافغاني فهناك قضية المخدرا التي تزعم جميع دول الجوار محاربتها لكنها تشجعها احيانا بايعاز من بعض المسؤلين فيها
والخطر بحسب ما ذكر المتحدث باسم دي هوب شيفر الثلاثاء سيكون في السماح (من خلال تلك الاتفاقات) لعناصر طالبان المستقرين في باكستان بمواصلة توغلاتهم الدامية داخل الاراضي الافغانية من دون عقاب.
واضاف "غير اننا لم نصل بعد الى قرار بهذا الشأن".
وتابع المتحدث "نحن بحاجة الى مقاربة اقليمية. والامين العام (للحلف الاطلسي ياب دي هوب شيفر) يقول ذلك وهو ليس الوحيد" الذي يدعو الى ذلك.
ولاحظ ان "التطرف والارهاب والمخدرات هي قضايا اقليمية وتحتاج الى حلول اقليمية".
واضاف المتحدث "وايران التي يوجد بها اكثر من مليون متعاط للمخدرات هي ضحية مثل اي بلد آخر".
والمقاربة الاقليمية المطلوبة من قبل الحلف الاطلسي ليست فقط موجهة لايران.
وكان ياب دي هوب شيفر اشار الى البعد "الاقليمي" للقضية الافغانية، انه بناء على وجهة النظر هذه فان "استقرار باكستان هو من الاهمية بمكان".
غير ان الحلف الاطلسي اعرب مرارا عن خشيته من ان تشتري الحكومة الباكستانية هذا "الاستقرار" من خلال اتفاقات لوقف اطلاق النار مع الاسلاميين المسلحين، على غرار الاتفاق المبرم في الاونة الاخيرة بين الجيش الباكستاني وطالبان في اقليم وادي سوات (شمال غرب باكستان) في منطقة حدودية مع افغانستان وليس هذا هو الموقف الوحيد الذي يحير الحلف ويجعل من الصعب عليه فهم مواقف دول الجوار الافغاني فهناك قضية المخدرا التي تزعم جميع دول الجوار محاربتها لكنها تشجعها احيانا بايعاز من بعض المسؤلين فيها
والخطر بحسب ما ذكر المتحدث باسم دي هوب شيفر الثلاثاء سيكون في السماح (من خلال تلك الاتفاقات) لعناصر طالبان المستقرين في باكستان بمواصلة توغلاتهم الدامية داخل الاراضي الافغانية من دون عقاب.