وقال، مخاطبا الخميس (منتدى أموندي للاستثمار العالمي) بالعاصمة الفرنسية باريس “الفوز بها (الحرب) يعني ضمناً الحفاظ على كل القطع معًا، حتى لو لم يكن ذلك سهلاً”، ملفتا إلى أن “الاتحاد الأوروبي تم بنائه على قيم الحرية وحماية حقوق الإنسان والتضامن”، بينما “انتهك (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين كل هذه القيم بغزو أوكرانيا”.
وأردف “لذلك إذا خسرنا الحرب، فإن أول شيء سيحدث أن الاتحاد السياسي لأوروبا لن يكون موجودًا”، مشيرا إلى أنه لتجنب ذلك “نحن بحاجة إلى قوة ردع قوية مع روسيا، وإعادة بناء أوكرانيا ودمجها في أوروبا”.
وحسب دراغي، فإن “العامل الحاسم الآخر هو العلاقات مع الصين، والتي يمكن أن تعيدنا إلى ازدهار السنوات الماضية التجاري أو إلى عالم مختلف تمامًا”، على حد تقديره.
وأردف “لذلك إذا خسرنا الحرب، فإن أول شيء سيحدث أن الاتحاد السياسي لأوروبا لن يكون موجودًا”، مشيرا إلى أنه لتجنب ذلك “نحن بحاجة إلى قوة ردع قوية مع روسيا، وإعادة بناء أوكرانيا ودمجها في أوروبا”.
وحسب دراغي، فإن “العامل الحاسم الآخر هو العلاقات مع الصين، والتي يمكن أن تعيدنا إلى ازدهار السنوات الماضية التجاري أو إلى عالم مختلف تمامًا”، على حد تقديره.