وندد "بما طرحه العميل من تضليل وتحريف وادعاءات كاذبة لاتمت للحقيقة بصلة".
وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي دعا "الجميع الى المصالحة التي ليست مرحلة قد انتهت"، مؤكدا استعداده لمصالحة الذين "اضطروا الى العمل مع النظام السابق" شرط عودتهم الى الصف وطي "صفحة هذا الجزء المظلم" من تاريخ العراق.
وهي المرة الاولى التي يعلن فيها رئيس الوزراء استعداده لمد يده الى من عمل مع حزب البعث بعد ان كان الحديث عن ذلك من المحظورات في السابق.
واشترط البيان على "من يريد التصالح ان (...) يعترف بالمقاومة الوطنية طريقا وحيدا للتحرير" و"الغاء العملية السياسية في ظل الاحتلال" وما نجم عنها.
وطالب "باعادة الجيش الى الخدمة بعيدا عن الطائفية والمحاصصة والعنصرية".
كما طالب "بالغاء قانون اجتثاث البعث بشكل نهائي وتعويض كافة المتضررين" و"تسليم العملاء والجواسيس والخونة ممن ارتكبوا جريمة الخيانة العظمى بحق الشعب والوطن" واعتبار "المحاكمات الجارية باطلة وغير قانونية لانها جاءت في ظل احتلال باطل، وما قام على باطل فهو باطل".
وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي دعا "الجميع الى المصالحة التي ليست مرحلة قد انتهت"، مؤكدا استعداده لمصالحة الذين "اضطروا الى العمل مع النظام السابق" شرط عودتهم الى الصف وطي "صفحة هذا الجزء المظلم" من تاريخ العراق.
وهي المرة الاولى التي يعلن فيها رئيس الوزراء استعداده لمد يده الى من عمل مع حزب البعث بعد ان كان الحديث عن ذلك من المحظورات في السابق.
واشترط البيان على "من يريد التصالح ان (...) يعترف بالمقاومة الوطنية طريقا وحيدا للتحرير" و"الغاء العملية السياسية في ظل الاحتلال" وما نجم عنها.
وطالب "باعادة الجيش الى الخدمة بعيدا عن الطائفية والمحاصصة والعنصرية".
كما طالب "بالغاء قانون اجتثاث البعث بشكل نهائي وتعويض كافة المتضررين" و"تسليم العملاء والجواسيس والخونة ممن ارتكبوا جريمة الخيانة العظمى بحق الشعب والوطن" واعتبار "المحاكمات الجارية باطلة وغير قانونية لانها جاءت في ظل احتلال باطل، وما قام على باطل فهو باطل".