نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

حكّام دمشق وأقليّات باحثة عن "حماية"

13/03/2025 - عبدالوهاب بدرخان

بَين ثورتَي 1925 و2011: كم تساوي سوريا؟

12/03/2025 - إبراهيم الجبين

التطييف وبناء الوطنية السورية

11/03/2025 - رانيا مصطفى

فلول الأسد: التجربة المرة

11/03/2025 - فايز سارة

خالد الأحمد: المستشار المنفي

10/03/2025 - عروة خليفة

الجرح الاوربي ...عميق

04/03/2025 - سوسن الأبطح

في دمشق نسيتُ الفوتوغراف

04/03/2025 - غطفان غنوم

هذا التصعيد الإسرائيلي على سورية

04/03/2025 - عبدالجبار عكيدي

الدين للجميع والوَطن للشعب

04/03/2025 - مضر رياض الدبس

الطائفة المظلومة في سوريا

02/03/2025 - ميشيل كيلو

لا تنخدعوا بأوهام تجربة نيلسون مانديلا

22/02/2025 - د.محيي الدين اللاذقاني

ماكس فيبر وسوريا الجديدة

22/02/2025 - غسان زكريا


"تجمع مثقفي إعزاز"يعقد اللقاءالحواري الأول بالمركز الثقافي العربي






عقد "تجمع مثقفي إعزاز" اللقاء الحواري الأول في المركز الثقافي العربي بمدينة إعزاز، شمال حلب، في خطوة تهدف إلى تعزيز دور المثقفين والخبرات العلمية والأكاديمية في بناء الدولة السورية الحديثة بعد انتصار الثورة السورية ضد نظام الأسد.


صورة من اجتماع مثقفي اعزاز شمال حلب - فيسبوك
صورة من اجتماع مثقفي اعزاز شمال حلب - فيسبوك
 استعرض المشاركون في اللقاء التجارب السابقة في التكتلات العائلية والمناطقية والعشائرية، مسلطين الضوء على المشاكل التي نتجت عن هذه التجمعات والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح ضيقة دون النظر إلى المصلحة العامة. وتمت مناقشة كيفية تجاوز هذه المشاكل في المرحلة المقبلة لتجنب التكرار والتعامل مع تحديات البناء الوطني.
أعرب المشاركون عن ضرورة توسيع التجمع ليشمل جميع السوريين المقيمين في مدينة اعزاز، والذين لعبوا دوراً بارزاً في نهضة المدينة وأصبحوا جزءاً من النسيج الاجتماعي لها. كما اقترحوا أن لا يقتصر التجمع على مدينة أو منطقة اعزاز فقط، بل يجب السعي لتحقيق مشاركة أوسع مع باقي المدن السورية لتوسيع دائرة التأثير والفاعلية.
وقال منظّمو اللقاء إن تجمع مثقفي اعزاز في أولى خطواته هو مجرد بداية سريعة تهدف إلى وضع قاعدة أولية لتنظيم يضم الفاعلين وأصحاب الكفاءات، كما يسعى ليكونوا جزءاً من عملية بناء الدولة السورية. وأكد المنظمون أن الخطوات التالية ستشمل عملية تنظيم داخلي للتجمع، إضافة إلى توسيع دائرة المشاركين فيه لتتمكن الكفاءات من تقديم خبراتها إلى المسؤولين بما يفي باحتياجات الدولة والمرحلة الحالية.
تأتي هذه الخطوة في وقت حساس يمر به الشعب السوري، حيث يركز المثقفون على ضرورة الاستفادة من الخبرات الوطنية والعمل المشترك لبناء الدولة السورية الحديثة وتعزيز استقرارها في المرحلة المقبلة.
 

شبكة شام
الاحد 12 يناير 2025