وأشارت وزارة الخارجية الامريكية إلى أن النقاش بين بلينكن وفكي استعرض “الجهود المنسقة لإنهاء القتال وكذلك الحاجة الملحة لوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق واحترام جميع الأطراف لحقوق الإنسان”.
كما اتفق وزير الخارجية الأمريكي ورئيس مفوضية الاتحاد الافريقي على أن “التدخل الخارجي والدعم العسكري للأطراف المتحاربة لن يؤدي إلا إلى تكثيف الصراع وإطالة أمده”، فيما أبدى بلينكن “قلقه البالغ ازاء تزايد العنف والتقارير عن الفظائع في دارفور” غربي السودان.
وفي شأن افريقي اخر أعلنت الإدارة الامريكية عن مكالمة هاتفية أجراها أمس وزير الخارجية أنطوني بلينكن مع الرئيس النيجري المحتجز في القصر الرئاسي، محمد بازوم.
وحسب وزارة الخارجية الامريكية، “نقل الوزير الدعم المستمر والثابت من طرف الولايات المتحدة للرئيس بازوم وللديمقراطية في النيجر”.
وشدد بلينكن على أن “الولايات المتحدة ترفض الجهود المبذولة للانقلاب على النظام الدستوري وتقف إلى جانب شعب النيجر والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) والاتحاد الأفريقي والشركاء الدوليين في دعم الحكم الديمقراطي واحترام دولة القانون وحقوق الإنسان”.
المكالمة الهاتفية هي الثانية من نوعها مع بازوم منذ الانقلاب.
وسبق هذا الاتصال الهاتفي مكالمة أخرى لوزير الخارجية الأمريكي مع رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي محمد تناولت “التطورات المقلقة في النيجر” بما في ذلك “الاولوية المشتركة المتمثلة في الإفراج الفوري عن الرئيس محمد بازوم واحترام سيادة القانون والسلامة العامة”.
كما اتفق وزير الخارجية الأمريكي ورئيس مفوضية الاتحاد الافريقي على أن “التدخل الخارجي والدعم العسكري للأطراف المتحاربة لن يؤدي إلا إلى تكثيف الصراع وإطالة أمده”، فيما أبدى بلينكن “قلقه البالغ ازاء تزايد العنف والتقارير عن الفظائع في دارفور” غربي السودان.
وفي شأن افريقي اخر أعلنت الإدارة الامريكية عن مكالمة هاتفية أجراها أمس وزير الخارجية أنطوني بلينكن مع الرئيس النيجري المحتجز في القصر الرئاسي، محمد بازوم.
وحسب وزارة الخارجية الامريكية، “نقل الوزير الدعم المستمر والثابت من طرف الولايات المتحدة للرئيس بازوم وللديمقراطية في النيجر”.
وشدد بلينكن على أن “الولايات المتحدة ترفض الجهود المبذولة للانقلاب على النظام الدستوري وتقف إلى جانب شعب النيجر والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) والاتحاد الأفريقي والشركاء الدوليين في دعم الحكم الديمقراطي واحترام دولة القانون وحقوق الإنسان”.
المكالمة الهاتفية هي الثانية من نوعها مع بازوم منذ الانقلاب.
وسبق هذا الاتصال الهاتفي مكالمة أخرى لوزير الخارجية الأمريكي مع رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي محمد تناولت “التطورات المقلقة في النيجر” بما في ذلك “الاولوية المشتركة المتمثلة في الإفراج الفوري عن الرئيس محمد بازوم واحترام سيادة القانون والسلامة العامة”.