وذلك بعد نحو أسبوعين على منعه من دخول بريطانيا بحجة أن وجوده قد يشكل تهديداً للأمن العام.
ومن المتوقع أن يقوم فيلدرز بعرض فيلمه المثير للجدل في عدد من المدن ومقابلة عدد من النواب وأعضاء الكونغرس في واشنطن.
ويظهر الفيلم صورا لتفجيرات الحادي عشر من سبتمبر والتفجيرات التي تعرضت لها كل من لندن في يوليو/تموز 2005 ومدريد في مارس/آذار 2004. ويتم الربط بينها وبين الاسلام
وكذلك، يتضمن الفيلم صورا لمرأة تتعرض للرجم ومشاهد من عملية قطع رأس شخص وصورا للمخرج الهولندي، ثيو فان جوخ الذي قتل على يد مسلم يحمل الجنسيتين الهولندية والمغربية عام 2004.
وبالمثل، يحتوي الفيلم على مشاهد تصور متظاهرين مسلمين وهم يرفعون لافتات كتب عليها " فليرحم الله هتلر" و" فلتذهب الحرية إلى الجحيم".
ويظهر الفيلم أيضا طفلة مسلمة ترتدي غطاء الرأس وهي تقول إنها تكره اليهود.
ويعرض الفيلم مشاهد ورسوما بيانية تظهر تزايد عدد المسلمين في هولندا وأورربا.
وفي نهاية الفيلم، يظهر شخص يقلب صفحات نسخة من القرآن ثم يتلو ذلك صوت مدو لاقتطاع شيء ما.
ويقول النص المرفق مع الصور "الصوت الذي سمعتموه هو صوت صفحة (مقتطعة) من دليل هاتف.. لا يتوقف الأمر علي وإنما على المسلمين أنفسهم لاقتطاع الآيات التي تدعو إلى الكراهية من القرآن".
وآخر مقطع في الفيلم هو " أوقفوا الأسلمة. دافعوا عن الحرية
وقد تم الرد على فيلم فتنة بأفلام مشابهه مثل فيلم المدون رائد السعيد (الفتنة) الذي أستخدم نفس أسلوب غيرت فيلدرز وأثبت أن من السهل القدرة على تصوير الآخرين بأسوأ صورة طالما اتبع الطريق المختصر باستغلال جهل العامة وتركيز الضوء على المتطرف وتصويره بأنه الأعم وذلك بإستخدام الكتاب المقدس (العهد القديم) عوضاً عن القران واستخلاص نصوص تدعوا للقتل والعنف.
وقال فيلدرز إنه لمن السخرية بمكان القول إن جميع المسلمين إرهابيين، فهذا هراء، ولكن معظم الإرهابيين في العالم اليوم هم من المسلمين وأضاف مرة أخرى أنه ليس لديه أي شيء ضد المسلمين، موضحاً أنه خائف للغاية من "أسلمة" القارة الأوروبية
ومن المتوقع أن يقوم فيلدرز بعرض فيلمه المثير للجدل في عدد من المدن ومقابلة عدد من النواب وأعضاء الكونغرس في واشنطن.
ويظهر الفيلم صورا لتفجيرات الحادي عشر من سبتمبر والتفجيرات التي تعرضت لها كل من لندن في يوليو/تموز 2005 ومدريد في مارس/آذار 2004. ويتم الربط بينها وبين الاسلام
وكذلك، يتضمن الفيلم صورا لمرأة تتعرض للرجم ومشاهد من عملية قطع رأس شخص وصورا للمخرج الهولندي، ثيو فان جوخ الذي قتل على يد مسلم يحمل الجنسيتين الهولندية والمغربية عام 2004.
وبالمثل، يحتوي الفيلم على مشاهد تصور متظاهرين مسلمين وهم يرفعون لافتات كتب عليها " فليرحم الله هتلر" و" فلتذهب الحرية إلى الجحيم".
ويظهر الفيلم أيضا طفلة مسلمة ترتدي غطاء الرأس وهي تقول إنها تكره اليهود.
ويعرض الفيلم مشاهد ورسوما بيانية تظهر تزايد عدد المسلمين في هولندا وأورربا.
وفي نهاية الفيلم، يظهر شخص يقلب صفحات نسخة من القرآن ثم يتلو ذلك صوت مدو لاقتطاع شيء ما.
ويقول النص المرفق مع الصور "الصوت الذي سمعتموه هو صوت صفحة (مقتطعة) من دليل هاتف.. لا يتوقف الأمر علي وإنما على المسلمين أنفسهم لاقتطاع الآيات التي تدعو إلى الكراهية من القرآن".
وآخر مقطع في الفيلم هو " أوقفوا الأسلمة. دافعوا عن الحرية
وقد تم الرد على فيلم فتنة بأفلام مشابهه مثل فيلم المدون رائد السعيد (الفتنة) الذي أستخدم نفس أسلوب غيرت فيلدرز وأثبت أن من السهل القدرة على تصوير الآخرين بأسوأ صورة طالما اتبع الطريق المختصر باستغلال جهل العامة وتركيز الضوء على المتطرف وتصويره بأنه الأعم وذلك بإستخدام الكتاب المقدس (العهد القديم) عوضاً عن القران واستخلاص نصوص تدعوا للقتل والعنف.
وقال فيلدرز إنه لمن السخرية بمكان القول إن جميع المسلمين إرهابيين، فهذا هراء، ولكن معظم الإرهابيين في العالم اليوم هم من المسلمين وأضاف مرة أخرى أنه ليس لديه أي شيء ضد المسلمين، موضحاً أنه خائف للغاية من "أسلمة" القارة الأوروبية