وقال طريف في اجتماع طارئ في منطقة الجليل: "نريد وقفاً فورياً لنصب توربينات الرياح وإلغاء الغرامات المالية والأوامر التي صدرت لهدم منازل شيدت في القرى الدرزية، وإلغاء القوانين العنصرية التي تمس بالدروز". وكان قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن تل أبيب لن تقبل بـ"الفوضى" لا في الضفة الغربية ولا في هضبة الجولان، وذلك على خلفية التوترات التي شهدتها منطقة الجولان المحتلة، والاعتداء على أهالي المنطقة.
وأضاف نتنياهو: "هناك أيام يجب أن نعلن فيها ما هو بديهي.. دولة إسرائيل هي دولة قوانين.. جميع مواطني إسرائيل ملزمون بطاعة القانون. لن نسمح بحدوث اضطرابات سواء في مرتفعات الجولان أو في الضفة الغربية".
وسبق أن أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، استئناف العمل في مشروع "التوربينات"، ما يؤكد تجاهل قادة الطائفة الدرزية الذين اقترحوا تشكيل لجنة عمل تشمل ممثلين عن الطائفة في بلدات الجولان ومندوبين عن الحكومة الإسرائيلية، من أجل التشاور والتوصل إلى حل يرضي الأطراف كافة.
وقال رئيس المجلس المحلي "كسرى سميع" في الجليل الغربي ياسر غضبان: "رئيس الوزراء يرسل بن غفير لإعلان الحرب ضد الدروز، من هو؟ سنعلمه ما هي الطائفة الدرزية، ونحن على استعداد لخوض الحرب".
وكان أصيب عدد من أبناء الجولان المحتل المحتشدين في منطقة الحفاير شرقي قرية مسعدة، على إثر اعتداء قوات إسرائيلية عليهم وإطلاق قنابل الغاز السام باتجاههم، بعد بدئهم يوم الأربعاء إضرابا "رفضا لإجراءات الاحتلال الإسرائيلي وممارساته التعسفية والإجرامية بحقهم وبحق أرضهم".
وأدانت وزارة خارجية النظام، اعتداءات القوات الإسرائيلية على المواطنين السوريين في الجولان السوري المحتل، مشيدة بصمود السوريين القاطنين في الجولان، واعتزاز البلاد بنضالهم وموقفهم المشرف.
وأضاف نتنياهو: "هناك أيام يجب أن نعلن فيها ما هو بديهي.. دولة إسرائيل هي دولة قوانين.. جميع مواطني إسرائيل ملزمون بطاعة القانون. لن نسمح بحدوث اضطرابات سواء في مرتفعات الجولان أو في الضفة الغربية".
وسبق أن أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، استئناف العمل في مشروع "التوربينات"، ما يؤكد تجاهل قادة الطائفة الدرزية الذين اقترحوا تشكيل لجنة عمل تشمل ممثلين عن الطائفة في بلدات الجولان ومندوبين عن الحكومة الإسرائيلية، من أجل التشاور والتوصل إلى حل يرضي الأطراف كافة.
وقال رئيس المجلس المحلي "كسرى سميع" في الجليل الغربي ياسر غضبان: "رئيس الوزراء يرسل بن غفير لإعلان الحرب ضد الدروز، من هو؟ سنعلمه ما هي الطائفة الدرزية، ونحن على استعداد لخوض الحرب".
وكان أصيب عدد من أبناء الجولان المحتل المحتشدين في منطقة الحفاير شرقي قرية مسعدة، على إثر اعتداء قوات إسرائيلية عليهم وإطلاق قنابل الغاز السام باتجاههم، بعد بدئهم يوم الأربعاء إضرابا "رفضا لإجراءات الاحتلال الإسرائيلي وممارساته التعسفية والإجرامية بحقهم وبحق أرضهم".
وأدانت وزارة خارجية النظام، اعتداءات القوات الإسرائيلية على المواطنين السوريين في الجولان السوري المحتل، مشيدة بصمود السوريين القاطنين في الجولان، واعتزاز البلاد بنضالهم وموقفهم المشرف.