وقد صرح أمام مؤتمر علمي دولي في أوكسفورد بأن المخ الاصطناعي سيكون خطوة هامة في طريق معالجة الأمراض العقلية.
واضاف أنه يعتقد أن هناك حوالي 2 مليار شخص في العالم يعانون من خلل في المخ.
وقال: "ليس من المستحيل أن نقوم بتخليق مخ بشري، ويمكننا أن نفعل ذلك خلال عشر سنوات".
وكان مشروع "المخ الأزرق" قد بدأ في عام 2005، وهو يهدف إلى دراسة كيفية إعادة رسم المخ من خلال معلومات معملية.
وقد ركز مجموعة الباحثين في فريق الدكتور ماركرام على تخليق الطبقات العصبية التي توجد في جذع المخ باستخدام خلايا متعددة من حيوانات ثديية.
ويقول البروفيسور ماركرام إن "العملية نجحت في تحويل خلايا وأنسجة عصبية مأخوذة من مخ فأر لتخليق مخ شبيه بالمخ البشري المعقد بتكرار الثنيات العصبية وعدد الوحدات من أجل التوصل إلى هذا العضو المخيف".
وكان فريق الأبحاث في وحدة البروفيسور ماركرام قد بدأ العمل منذ 15 عاما وتمكن من التوصل إلى تكوين جذع المخ بهذه الطريقة الجديدة.
وأصبح هناك حاليا نموذج لعشرات الآلاف من الحزم العصبية، تختلف كل واحدة منها عن الأخرى، متوفرة في برنامج من برامج الكومبيوتر، مما أتاح للعلماء امكانية اعادة تخليق جذع المخ.
ورغم اختلاف كل حزم عصبية عن الأخرى إلا أن العلماء وجدوا تشابها في التفافاتها في الأمخاخ المختلفة.
ويشرح البروفيسور ماركرام الأمر بقوله: "بغض النظر عن حجم المخ عند إنسان ما، سواء كان كبيرا أم صغيرا، أو مختلفا في شكل الحزم العصبية الموجودة داخله إلا أننا جميعا نشترك في نفس النسيج".
ويضيف أن هذا قاصر على النوع البشري، وهو ما يفسر عجز الانسان عن التخاطب مع أنواع أخرى من المخلوقات
واضاف أنه يعتقد أن هناك حوالي 2 مليار شخص في العالم يعانون من خلل في المخ.
وقال: "ليس من المستحيل أن نقوم بتخليق مخ بشري، ويمكننا أن نفعل ذلك خلال عشر سنوات".
وكان مشروع "المخ الأزرق" قد بدأ في عام 2005، وهو يهدف إلى دراسة كيفية إعادة رسم المخ من خلال معلومات معملية.
وقد ركز مجموعة الباحثين في فريق الدكتور ماركرام على تخليق الطبقات العصبية التي توجد في جذع المخ باستخدام خلايا متعددة من حيوانات ثديية.
ويقول البروفيسور ماركرام إن "العملية نجحت في تحويل خلايا وأنسجة عصبية مأخوذة من مخ فأر لتخليق مخ شبيه بالمخ البشري المعقد بتكرار الثنيات العصبية وعدد الوحدات من أجل التوصل إلى هذا العضو المخيف".
وكان فريق الأبحاث في وحدة البروفيسور ماركرام قد بدأ العمل منذ 15 عاما وتمكن من التوصل إلى تكوين جذع المخ بهذه الطريقة الجديدة.
وأصبح هناك حاليا نموذج لعشرات الآلاف من الحزم العصبية، تختلف كل واحدة منها عن الأخرى، متوفرة في برنامج من برامج الكومبيوتر، مما أتاح للعلماء امكانية اعادة تخليق جذع المخ.
ورغم اختلاف كل حزم عصبية عن الأخرى إلا أن العلماء وجدوا تشابها في التفافاتها في الأمخاخ المختلفة.
ويشرح البروفيسور ماركرام الأمر بقوله: "بغض النظر عن حجم المخ عند إنسان ما، سواء كان كبيرا أم صغيرا، أو مختلفا في شكل الحزم العصبية الموجودة داخله إلا أننا جميعا نشترك في نفس النسيج".
ويضيف أن هذا قاصر على النوع البشري، وهو ما يفسر عجز الانسان عن التخاطب مع أنواع أخرى من المخلوقات