الصفحات
سياسة
واضاف "لا اظن ان الامر يتعلق بعمليات سياسية في كل الحالات لكن قد يكون هناك انتقام سياسي في بعض القضايا، انا واثق تماما من ذلك".
وبعد ثلاثة اشهر من المحاكمة لم يتم الكشف بعد عن الضالعين في اغتيال الصحافية الروسية آنا بوليتوفسكايا في 2006 التي كانت تعمل في صحيفة نوفايا غازيتا وكانت من القلائل الذين استمروا في تغطية حرب الشيشان.
وفي كانون الثاني/يناير قتل المحامي ستانسلاف مركيلوف والصحافية انستاسيا بابوروفا التي كانت تعمل في صحيفة نوفايا غازيتا التي تصدر مرتين في الاسبوع، بالرصاص في قلب العاصمة الروسية.
واشاد مدفيديف بنوفايا غازيتا رغم انها من الصحف النادرة في روسيا التي تتجرا على انتقاد الكرملين صراحة، ووعد باجراء مقابلة معها وقال ان "ذلك يجب ان يتم".
واعربت المعارضة الروسية عن الامل في ان تاتي رئاسة مدفيديف بتغييرات بعد السنوات الثماني التي قضاها فلاديمير بوتين في الكرملين واتسمت بتزايد انتقادات المجمتع الدولي لورسيا في مجال حقوق الانسان.
وبشان قضية ميخائيل خدوروفسكي، الرئيس السابق لشركة النفط العملاقة يوكوس المحكوم بالسجن ثماني سنوات في 2005 بتهم التزوير الضريبي والاحتيال على نطاق واسع والذي يخضع لمحاكمة ثانية، قال مدفيديف انها قضية قانونية بيد القضاء، و"لا يحق لاحد التدخل حتى لو كان الرئيس".
وبعد ثلاثة اشهر من المحاكمة لم يتم الكشف بعد عن الضالعين في اغتيال الصحافية الروسية آنا بوليتوفسكايا في 2006 التي كانت تعمل في صحيفة نوفايا غازيتا وكانت من القلائل الذين استمروا في تغطية حرب الشيشان.
وفي كانون الثاني/يناير قتل المحامي ستانسلاف مركيلوف والصحافية انستاسيا بابوروفا التي كانت تعمل في صحيفة نوفايا غازيتا التي تصدر مرتين في الاسبوع، بالرصاص في قلب العاصمة الروسية.
واشاد مدفيديف بنوفايا غازيتا رغم انها من الصحف النادرة في روسيا التي تتجرا على انتقاد الكرملين صراحة، ووعد باجراء مقابلة معها وقال ان "ذلك يجب ان يتم".
واعربت المعارضة الروسية عن الامل في ان تاتي رئاسة مدفيديف بتغييرات بعد السنوات الثماني التي قضاها فلاديمير بوتين في الكرملين واتسمت بتزايد انتقادات المجمتع الدولي لورسيا في مجال حقوق الانسان.
وبشان قضية ميخائيل خدوروفسكي، الرئيس السابق لشركة النفط العملاقة يوكوس المحكوم بالسجن ثماني سنوات في 2005 بتهم التزوير الضريبي والاحتيال على نطاق واسع والذي يخضع لمحاكمة ثانية، قال مدفيديف انها قضية قانونية بيد القضاء، و"لا يحق لاحد التدخل حتى لو كان الرئيس".
