ويعبرون عن شعورهم بأن حظوظهم في الفوز هي نفسها التي يتمتع بها الرئيس المنتهية عهدته.
وتشن بعض الجرائد الوطنية هجوما عنيفا على هؤلاء المرشحين الخمسة، حيث تزعم إنهم لا يتمتعون بالشعبية اللازمة و"ترشحوا من أجل الترشح فقط".
ويصور رسامو الكاريكاتير على التلفزيون أو الملصقات هؤلاء المترشحين في صورة "أرنب" باستثناء بوتفليقة.
كريم طابو السكرتير الأول لحزب جبهة القوى الاشتراكية المعارض قال إن منافسي بوتفليقة "عبارة عن ظل أرانب ولم يبلغوا صفة الأرنب". كما أن المتنافسين الخمسة ترشحوا لمرافقة بوتفليقة للفوز بعهدة رئاسية ثالثة.
ويذكر أن جبهة القوى الاشتراكية تقاطع الانتخابات الرئاسية.
موسى تواتي رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية أكد أنه منافس عنيد لبوتفليقة لأنه يحمل مشروعا قادرا على إحداث المفاجأة عند إعلان نتائج الاقتراع، وقال لما سأله الإعلاميون عن ذلك "أنا صياد ولست أرنبا".
المرشحان لويزة حنون ومحمد جهيد يونسي يعتبران أنفسهما بديلا جيدا للرئيس الحالي وأنهما قادران على قلب موازين القوى والنجاح في موعد الانتخابات الرئاسية.
ويرى المرشحان الآخران محمد السعيد وعلي فوزي باعين أن الصحافة مخطئة في تقديراتها لأنهم يحملون أفكار سياسية تجد صداها في المجتمع وأنهم ليسوا حديثي عهد بالساحة السياسية، بل لديهم سنوات عديدة من الممارسة.
رئيس اللجنة الوطنية السياسية المستقلة لمراقبة الانتخابات محمد تقية اتهم الصحافة بتشويه صورة هؤلاء المترشحين الخمسة. وعاتب تقية في تصريح إعلامي العناوين الصحفية على السلوك "العدائي" المعبر في تجاه هؤلاء المرشحين الخمسة. وحذر تقية من أن بعض هذه الهجومات من بعض الجرائد تعتبر جرما يعاقب عليه القانون وطالب بإحالتها إلى العدالة
وتشن بعض الجرائد الوطنية هجوما عنيفا على هؤلاء المرشحين الخمسة، حيث تزعم إنهم لا يتمتعون بالشعبية اللازمة و"ترشحوا من أجل الترشح فقط".
ويصور رسامو الكاريكاتير على التلفزيون أو الملصقات هؤلاء المترشحين في صورة "أرنب" باستثناء بوتفليقة.
كريم طابو السكرتير الأول لحزب جبهة القوى الاشتراكية المعارض قال إن منافسي بوتفليقة "عبارة عن ظل أرانب ولم يبلغوا صفة الأرنب". كما أن المتنافسين الخمسة ترشحوا لمرافقة بوتفليقة للفوز بعهدة رئاسية ثالثة.
ويذكر أن جبهة القوى الاشتراكية تقاطع الانتخابات الرئاسية.
موسى تواتي رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية أكد أنه منافس عنيد لبوتفليقة لأنه يحمل مشروعا قادرا على إحداث المفاجأة عند إعلان نتائج الاقتراع، وقال لما سأله الإعلاميون عن ذلك "أنا صياد ولست أرنبا".
المرشحان لويزة حنون ومحمد جهيد يونسي يعتبران أنفسهما بديلا جيدا للرئيس الحالي وأنهما قادران على قلب موازين القوى والنجاح في موعد الانتخابات الرئاسية.
ويرى المرشحان الآخران محمد السعيد وعلي فوزي باعين أن الصحافة مخطئة في تقديراتها لأنهم يحملون أفكار سياسية تجد صداها في المجتمع وأنهم ليسوا حديثي عهد بالساحة السياسية، بل لديهم سنوات عديدة من الممارسة.
رئيس اللجنة الوطنية السياسية المستقلة لمراقبة الانتخابات محمد تقية اتهم الصحافة بتشويه صورة هؤلاء المترشحين الخمسة. وعاتب تقية في تصريح إعلامي العناوين الصحفية على السلوك "العدائي" المعبر في تجاه هؤلاء المرشحين الخمسة. وحذر تقية من أن بعض هذه الهجومات من بعض الجرائد تعتبر جرما يعاقب عليه القانون وطالب بإحالتها إلى العدالة