وبشكل وسطي لا يحصل مريض من اصل كل 14 على كل المعلومات التي يمكنه الحصول عليها. وفي العيادات الطبية الاسوأ التي شملتها الدراسة تصل هذه النسبة الى مريض واحد من كل اربعة.
وتستند هذه الدراسة الى تحليل الملفات الطبية ل5434 مريضا من 23 عيادة طبية.
وشدد الطبيب لورانس كازالينو من كلية كورنل للطب (ولاية نيويورك شرق الولايات المتحدة) المشرف الرئيسي على الدراسة التي نشرت في مجلة "اركاييف اوف انترنال مديسين" بتاريخ 22 حزيران/يونيو ان "عدم ابلاغ المريض بالنتائج غير الطبيعية للفحوصات قد يؤدي الى انعاكسات خطرة والى الوفاة احيانا".
وقال استاذ الصحة العامة "لاحظنا ان عددا قليلا جدا من العيادات الطبية تعتمد قواعد واضحة بشأن التعامل مع نتائج فحوصات المرضى".
واضاف "في الكثير من العيادات يعتمد كل طبيب تقنيته الخاصة للتعامل مع هذه النتائج وغالبا ما يكون ردهم على المرضى الذين ينتظرون نتائج فحوصاتهم : لا اخبار يعني ان الاخبار جيدة".
واوضح الطبيب "هذا يعني انه في حال لم يتصل بهم الطبيب يجب ان يفترضوا ان فحوصاتهم طبيعية. هذا امر خطير".
ولتجنب هذا الاغفال اقترحت الدراسة خمسة اجراءات بسيطة. يجب اولا نقل نتائج الفحوصات الى الطبيب المسؤول الذي ينبغي عليه ان يؤكد رسميا تلقيه اياها وان تبلغ العيادة بدورها المريض بالنتائج اكانت طبيعية ام لا وان تحتفظ بنسخة عنها.
وعلى العيادات الطبية اخيرا ان تطلب من المرضى الاتصال ايضا باطبائهم في حال لم يتلقوا اتصالا.
واظهرت هذه الدراسة ان ادخال الملفات الطبية الى الكمبيوتر لم يؤد الى تخفيض نسبة الاغفال هذه.
وتستند هذه الدراسة الى تحليل الملفات الطبية ل5434 مريضا من 23 عيادة طبية.
وشدد الطبيب لورانس كازالينو من كلية كورنل للطب (ولاية نيويورك شرق الولايات المتحدة) المشرف الرئيسي على الدراسة التي نشرت في مجلة "اركاييف اوف انترنال مديسين" بتاريخ 22 حزيران/يونيو ان "عدم ابلاغ المريض بالنتائج غير الطبيعية للفحوصات قد يؤدي الى انعاكسات خطرة والى الوفاة احيانا".
وقال استاذ الصحة العامة "لاحظنا ان عددا قليلا جدا من العيادات الطبية تعتمد قواعد واضحة بشأن التعامل مع نتائج فحوصات المرضى".
واضاف "في الكثير من العيادات يعتمد كل طبيب تقنيته الخاصة للتعامل مع هذه النتائج وغالبا ما يكون ردهم على المرضى الذين ينتظرون نتائج فحوصاتهم : لا اخبار يعني ان الاخبار جيدة".
واوضح الطبيب "هذا يعني انه في حال لم يتصل بهم الطبيب يجب ان يفترضوا ان فحوصاتهم طبيعية. هذا امر خطير".
ولتجنب هذا الاغفال اقترحت الدراسة خمسة اجراءات بسيطة. يجب اولا نقل نتائج الفحوصات الى الطبيب المسؤول الذي ينبغي عليه ان يؤكد رسميا تلقيه اياها وان تبلغ العيادة بدورها المريض بالنتائج اكانت طبيعية ام لا وان تحتفظ بنسخة عنها.
وعلى العيادات الطبية اخيرا ان تطلب من المرضى الاتصال ايضا باطبائهم في حال لم يتلقوا اتصالا.
واظهرت هذه الدراسة ان ادخال الملفات الطبية الى الكمبيوتر لم يؤد الى تخفيض نسبة الاغفال هذه.