قال موقع “رئاسة الجمهورية”،، إن رئيس النظام السوري، بشار الأسد، تلقى اتصالًا من رئيس دولة الإمارات، محمد بن زايد- مواقع تواصل
.
وأطلع الإماراتيون الإدارة الأمريكية على اتصالاتهم مع مسؤولي النظام السوري، وفق المصدرين.
واتصل وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، بوزير خارجية الإمارات، عبد الله بن زايد، الاثنين، وأعرب الأخير عن تضامنه مع إسرائيل، وفق ما قال ه لابيد عبر حسابه الرسمي في منصة “إكس”.
ويتواصل التصعيد الفلسطيني من قبل كتائب “القسام” (الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”) في مستوطنات غلاف قطاع غزة منذ صباح السبت 7 من تشرين الأول، بينما تشن إسرائيل هجومًا مضادًا على قطاع غزة.
وأضافت الصحيفة أن المسؤولين الفرنسيين أوصلوا رسالة إسرائيل التحذيرية من أن انضمام “حزب الله” إلى “الحملة” سيؤدي إلى أن تفكر إسرائيل في مهاجمة النظام السوري، بما في ذلك أمن الأسد الشخصي، إلى حد القضاء عليه.
وبالتزامن مع التصعيد في الأراضي المحتلة، أعلن “حزب الله” اللبناني عن قصف مواقع إسرائيلية في جنوبي لبنان، وقالت قناة “المنار” التابعة للحزب، في 8 من تشرين الأول، إن مجموعات “عماد مغنية” هاجمت مواقع في مزارع شبعا المحتلة، كما نشرت بيانًا صادرًا عن الحزب، اعتبر أن قصفه للمواقع يأتي “تضامنًا مع المقاومة الفلسطينية” بصواريخ موجهة وقذائف مدفعية.
وتجددت الاشتباكات، الاثنين، عند السياج الحدودي المتاخم للمنازل ببلدة الضهيرة جنوبي لبنان، وردت القوات الإسرائيلية بالقذائف، بينما شهدت المنطقة حركة مغادرة للمستوطنين من المنطقة المطلة على الحدود مع لبنان.
ابن زايد يهاتف الأسد
في 8 من تشرين الأول الحالي، قال موقع “رئاسة الجمهورية”،، إن رئيس النظام السوري، بشار الأسد، تلقى اتصالًا من رئيس دولة الإمارات، محمد بن زايد، بهدف بحث التطورات في فلسطين والأوضاع في المنطقة، دون ذكر تفاصيل إضافية حول ذلك.واتصل وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، بوزير خارجية الإمارات، عبد الله بن زايد، الاثنين، وأعرب الأخير عن تضامنه مع إسرائيل، وفق ما قال ه لابيد عبر حسابه الرسمي في منصة “إكس”.
ويتواصل التصعيد الفلسطيني من قبل كتائب “القسام” (الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”) في مستوطنات غلاف قطاع غزة منذ صباح السبت 7 من تشرين الأول، بينما تشن إسرائيل هجومًا مضادًا على قطاع غزة.
أمن الأسد “الشخصي”
في سياق متصل، قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية،في تقرير ، الاثنين 9 من تشرين الأول، إن زعيم “حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله، تسلم رسائل عبر مسؤولين كبار في الحكومة الفرنسية، تضمنت تهديدًا باستخدام القوة البحرية الأمريكية وإلحاق أضرار محتملة بالنظام السوري ورئيسه، إذ انضم “حزب الله” إلى الحرب إلى جانب “حماس”.وأضافت الصحيفة أن المسؤولين الفرنسيين أوصلوا رسالة إسرائيل التحذيرية من أن انضمام “حزب الله” إلى “الحملة” سيؤدي إلى أن تفكر إسرائيل في مهاجمة النظام السوري، بما في ذلك أمن الأسد الشخصي، إلى حد القضاء عليه.
وبالتزامن مع التصعيد في الأراضي المحتلة، أعلن “حزب الله” اللبناني عن قصف مواقع إسرائيلية في جنوبي لبنان، وقالت قناة “المنار” التابعة للحزب، في 8 من تشرين الأول، إن مجموعات “عماد مغنية” هاجمت مواقع في مزارع شبعا المحتلة، كما نشرت بيانًا صادرًا عن الحزب، اعتبر أن قصفه للمواقع يأتي “تضامنًا مع المقاومة الفلسطينية” بصواريخ موجهة وقذائف مدفعية.
وتجددت الاشتباكات، الاثنين، عند السياج الحدودي المتاخم للمنازل ببلدة الضهيرة جنوبي لبنان، وردت القوات الإسرائيلية بالقذائف، بينما شهدت المنطقة حركة مغادرة للمستوطنين من المنطقة المطلة على الحدود مع لبنان.