وقال الصحفي، المعروف في تركيا بنشر التسريبات الرئاسية، في مقال كتبه بصحيفة "حرييت " الموالية للسلطة إن "لقاء أردوغان - الأسد مهماً لهذا السبب" وذلك لأن الأولوية الآن هي "ضمان عودة السوريين إلى منازلهم بدلاً من المنازل المؤقّتة".
وأضاف سيلفي أنّ جزءاً كبيراً من السوريين في تركيا هم من حلب. ويجب ضمان عودتهم الآمنة إلى تلك المدينة السورية ومتابعة الضمانات المقدّمة لهم من أجل ذلك".
كما رأى أنّه "لا يمكن ترك هؤلاء في أحضان النظام والمنظمات الإرهابية. ولهذا السبب، من الضروري إقامة نقاط أمنية يتم فيها التنسيق بين الجنود الأتراك والسوريين"، حسب تعبيره.
ووفق سيلفي، فقد قامت تركيا بإعادة مليون لاجئ سوري إضافي هذا العام، ومن المتوقع أن تتسارع العودة إلى سوريا اعتباراً من تشرين الأول (أكتوبر) القادم. كما أكد على رفض أنقرة شروط دمشق بسحب قوّاتها من المناطق التي تحتلها شمال البلاد قائلاً إن "هذا يمكن أن يكون الشرط الأخير. وجودنا العسكري على الأراضي السورية هو خطنا الأحمر غير القابل للتفاوض".
وأضاف سيلفي أنّ جزءاً كبيراً من السوريين في تركيا هم من حلب. ويجب ضمان عودتهم الآمنة إلى تلك المدينة السورية ومتابعة الضمانات المقدّمة لهم من أجل ذلك".
كما رأى أنّه "لا يمكن ترك هؤلاء في أحضان النظام والمنظمات الإرهابية. ولهذا السبب، من الضروري إقامة نقاط أمنية يتم فيها التنسيق بين الجنود الأتراك والسوريين"، حسب تعبيره.
ووفق سيلفي، فقد قامت تركيا بإعادة مليون لاجئ سوري إضافي هذا العام، ومن المتوقع أن تتسارع العودة إلى سوريا اعتباراً من تشرين الأول (أكتوبر) القادم. كما أكد على رفض أنقرة شروط دمشق بسحب قوّاتها من المناطق التي تحتلها شمال البلاد قائلاً إن "هذا يمكن أن يكون الشرط الأخير. وجودنا العسكري على الأراضي السورية هو خطنا الأحمر غير القابل للتفاوض".