ووصل فنيون وعمال بناء إلى مسرح ومتحف دالي في مدينة فيجيريس، التي تقع في إقليم كاتالونيا بشمال شرق إسبانيا، قبل إغلاق المبنى مساء اليوم الخميس.
وسيبدأ العمال أولا في تغطية القبة الزجاجية للمبنى، الذي دفن فيه دالي وسط أعماله الفنية لمنع الناس، من النظر إليهم وهم يزيلون طبقة الرخام التي تزن طنا ونصف الطن من على المقبرة.
ومن المقرر أن يأخذ أطباء شرعيون عينات من الحمض النووي "دي إن إيه" لدالي، وذلك بعد أن أمر قاض إسباني بذلك في حزيران/يونيو الماضي. وليس من المتوقع أن تظهر نتائج الاختبار قبل شهر على الأقل.
ويشار إلى أن دالي- الذي يشتهر بأعماله الفنية الغريبة، مثل الساعات المنصهرة التي ظهرت في لوحة "إصرار الذاكرة" عام 1931، وكان من الممكن التعرف عليه على الفور بسبب شاربه الطويل الملتف – كان قد توفي متأثرا بأزمة قلبية في عام 1989، عن عمر ناهز 84 عاما. وكان يعتقد أنه ليس له أبناء.
لكن امرأة إسبانية /61 عاما/ من مدينة جيرونا، لم تذكر المحكمة اسمها، أقنعت القاضي بوجوب استخراج جثة دالي لمعرفة ما إذا كانت هي ابنة الفنان الراحل.
ومن المعروف تماما أن الإسبانية التي تعمل كقارئة طالع، تدعي منذ عام 2007 أنها ابنة دالي. وهي تسعى الآن للحصول على اعتراف قانوني بأنها ابنته، وهو الأمر الذي يمكنها أيضا من الحصول على جزء من ممتلكاته وعائد حقوق أعماله الفنية.
وتقول إن والدتها كانت تعمل بمنزل دالي في منتصف خمسينيات القرن الماضي، وكانت تربطهما علاقة غرامية سرية. ومن الممكن أن يكون ذلك قد حدث أثناء زواج دالي من مصدر إلهامه، جالا دالي.
ومن المقرر أن تدلي مؤسسة جالا- سلفادور دالي ببيان إلى الصحفيين حول استخراج جثة الفنان غدا الجمعة.
وسيبدأ العمال أولا في تغطية القبة الزجاجية للمبنى، الذي دفن فيه دالي وسط أعماله الفنية لمنع الناس، من النظر إليهم وهم يزيلون طبقة الرخام التي تزن طنا ونصف الطن من على المقبرة.
ومن المقرر أن يأخذ أطباء شرعيون عينات من الحمض النووي "دي إن إيه" لدالي، وذلك بعد أن أمر قاض إسباني بذلك في حزيران/يونيو الماضي. وليس من المتوقع أن تظهر نتائج الاختبار قبل شهر على الأقل.
ويشار إلى أن دالي- الذي يشتهر بأعماله الفنية الغريبة، مثل الساعات المنصهرة التي ظهرت في لوحة "إصرار الذاكرة" عام 1931، وكان من الممكن التعرف عليه على الفور بسبب شاربه الطويل الملتف – كان قد توفي متأثرا بأزمة قلبية في عام 1989، عن عمر ناهز 84 عاما. وكان يعتقد أنه ليس له أبناء.
لكن امرأة إسبانية /61 عاما/ من مدينة جيرونا، لم تذكر المحكمة اسمها، أقنعت القاضي بوجوب استخراج جثة دالي لمعرفة ما إذا كانت هي ابنة الفنان الراحل.
ومن المعروف تماما أن الإسبانية التي تعمل كقارئة طالع، تدعي منذ عام 2007 أنها ابنة دالي. وهي تسعى الآن للحصول على اعتراف قانوني بأنها ابنته، وهو الأمر الذي يمكنها أيضا من الحصول على جزء من ممتلكاته وعائد حقوق أعماله الفنية.
وتقول إن والدتها كانت تعمل بمنزل دالي في منتصف خمسينيات القرن الماضي، وكانت تربطهما علاقة غرامية سرية. ومن الممكن أن يكون ذلك قد حدث أثناء زواج دالي من مصدر إلهامه، جالا دالي.
ومن المقرر أن تدلي مؤسسة جالا- سلفادور دالي ببيان إلى الصحفيين حول استخراج جثة الفنان غدا الجمعة.