ولا يتجاوز حجم الانفاق الإيطالي اليوم نسبة 1.38%.، حسبما أفاد وزير الدفاع غويدو كروزيتو الذي اقترح فصل نفقات الدفاع عن الموازنات الوطنية الخاضعة لقيود بروكسل.
ورأى حزب (أوروبا+)، المحسوب على تيار الوسط، في مذكرة الخميس أن “المناقشة التي أعادت إطلاقها سكرتيرة الحزب الديمقراطي، إيلي شلاين، لتأجيل تحقيق 2% من الناتج المحلي الإجمالي في الإنفاق العسكري الإيطالي لمدة خمس سنوات، مع بدء غزو أوكرانيا، هي مناقشة خاطئة، سواء من حيث الجوهر أو من حيث الأسلوب”.
وأضاف الحزب، الداعم بقوة للمشروع الأوروبي وللعلاقات بين ضفتي الاطلسي، “موضوعيا، التأجيل حتى عام 2028 كان متوقعًا بالفعل. ومن حيث الأسلوب، أنه تعثر غير مجد وغير واقعي للحلف ودول الاتحاد الأوروبي المنخرطة في انسجام تقريبًا في تحقيق هدف دعم أوكرانيا التي تم غزوها، والتي تحتاج إلى دعم عسكري أكبر وعاجل، كما يتضح من الجرائم اليومية التي ترتكبها روسيا بوتين”.
وفي إشارة إلى رفض حركة خمس نجوم المناهضة لزيادة الانفاق العسكري، اعتبرت المذكرة أنه “بهذا التوجه يقترب الحزب الديمقراطي من الحركة في رسالة خطيرة للحلفاء وللرئيس الاوكراني زيلينسكي”، مؤكدة أن حزب (أوروبا+) “يدعم تقديم أقصى قدر ممكن من المساعدة لأوكرانيا ضحية الهجوم الروسي ويجدد دعمه لاختيار حكومة دراغي (السابقة) المتمثل في احترام الالتزامات تجاه الناتو”.
وشدد الحزب الوسطي على أن “الحاجة إلى نظام دفاع وأمني مشترك تظل ثابتة، وهو السبيل الوحيد لترشيد الإنفاق العسكري بشكل فعال وضمان جيش أوروبي مشترك حقيقي، يمثل جزء من أوروبا الفيدرالية التي نريدها”.
ورأى حزب (أوروبا+)، المحسوب على تيار الوسط، في مذكرة الخميس أن “المناقشة التي أعادت إطلاقها سكرتيرة الحزب الديمقراطي، إيلي شلاين، لتأجيل تحقيق 2% من الناتج المحلي الإجمالي في الإنفاق العسكري الإيطالي لمدة خمس سنوات، مع بدء غزو أوكرانيا، هي مناقشة خاطئة، سواء من حيث الجوهر أو من حيث الأسلوب”.
وأضاف الحزب، الداعم بقوة للمشروع الأوروبي وللعلاقات بين ضفتي الاطلسي، “موضوعيا، التأجيل حتى عام 2028 كان متوقعًا بالفعل. ومن حيث الأسلوب، أنه تعثر غير مجد وغير واقعي للحلف ودول الاتحاد الأوروبي المنخرطة في انسجام تقريبًا في تحقيق هدف دعم أوكرانيا التي تم غزوها، والتي تحتاج إلى دعم عسكري أكبر وعاجل، كما يتضح من الجرائم اليومية التي ترتكبها روسيا بوتين”.
وفي إشارة إلى رفض حركة خمس نجوم المناهضة لزيادة الانفاق العسكري، اعتبرت المذكرة أنه “بهذا التوجه يقترب الحزب الديمقراطي من الحركة في رسالة خطيرة للحلفاء وللرئيس الاوكراني زيلينسكي”، مؤكدة أن حزب (أوروبا+) “يدعم تقديم أقصى قدر ممكن من المساعدة لأوكرانيا ضحية الهجوم الروسي ويجدد دعمه لاختيار حكومة دراغي (السابقة) المتمثل في احترام الالتزامات تجاه الناتو”.
وشدد الحزب الوسطي على أن “الحاجة إلى نظام دفاع وأمني مشترك تظل ثابتة، وهو السبيل الوحيد لترشيد الإنفاق العسكري بشكل فعال وضمان جيش أوروبي مشترك حقيقي، يمثل جزء من أوروبا الفيدرالية التي نريدها”.