نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

رياح الشام

25/03/2025 - مصطفى الفقي

في الردّة الأسدية الإيرانية

22/03/2025 - عبد الجبار عكيدي

لن تحكموا سورية هكذا

20/03/2025 - مروان قبلان

حكّام دمشق وأقليّات باحثة عن "حماية"

13/03/2025 - عبدالوهاب بدرخان

بَين ثورتَي 1925 و2011: كم تساوي سوريا؟

12/03/2025 - إبراهيم الجبين

التطييف وبناء الوطنية السورية

11/03/2025 - رانيا مصطفى

فلول الأسد: التجربة المرة

11/03/2025 - فايز سارة

خالد الأحمد: المستشار المنفي

10/03/2025 - عروة خليفة

الجرح الاوربي ...عميق

04/03/2025 - سوسن الأبطح

في دمشق نسيتُ الفوتوغراف

04/03/2025 - غطفان غنوم


إسرائيل تنذر بإخلاء بلدتي بيت لاهيا وبيت حانون شمال قطاع غزة






أنذر الجيش الإسرائيلي، مساء الاثنين، الفلسطينيين ببلدتي بيت لاهيا وبيت حانون شمالي قطاع غزة بالإخلاء نحو المناطق الغربية، في ظل استئناف حرب الإبادة منذ 18 مارس/ آذار الجاري.وقال متحدث الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في بيان: "إلى جميع سكان قطاع غزة في منطقة بيت لاهيا وبيت حانون. هذا إنذار مسبق وأخير قبل الغارة


الجيش قال إنه "إنذار أخير" قبل هجومه على المنطقتين.- الاناضول
الجيش قال إنه "إنذار أخير" قبل هجومه على المنطقتين.- الاناضول
 

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 163 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

وادعى أدرعي إطلاق صواريخ من بين المدنيين، وأضاف: "حذرنا هذه المنطقة مرات عديدة.. من أجل سلامتكم عليكم الانتقال بشكل فوري غربًا إلى مراكز الإيواء المعروفة".

ومنذ 3 أيام، بدأ الجيش الإسرائيلي عملية برية على منطقتي بيت لاهيا وبيت حانون، ما تسبب مجددا بحركة تهجير واسعة للفلسطينيين.

ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية، في 18 مارس/ آذار الجاري، قتلت إسرائيل 730 فلسطينيا وأصابت 1367 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة.

ويمثل هذا التصعيد، الذي قالت تل أبيب إنه يجري بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس الجاري

ورغم التزام حركة "حماس" ببنود الاتفاق، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، رفض بدء المرحلة الثانية، استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.


وكالات / الاناضول
الاثنين 24 مارس 2025