حركة الشباب الإرهابية تبنت الهجوم قرب القصر الرئاسي في العاصمة الصومالية، وهو الثالث خلال أقل من 24 ساعة
.
وأفاد شهود عيان، تحدثوا للأناضول عبر الهاتف، أنهم رأوا سقوط عدد من الضحايا المدنيين، وتواجدا مكثفا للشرطة في موقع الحادث.
من جهتها، أعلنت حركة الشباب الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن الهجوم، وهو الثالث خلال أقل من 24 ساعة.
يأتي ذلك بعد يوم من إصابة عدد من أفراد الأمن في تفجير مزدوج بسيارتين مفخختين بولاية غالمودوغ وسط البلاد.
كما أعلنت حركة الشباب الإرهابية مسؤوليتها عن التفجير المزدوج، قائلة إنه استهدف القصر الرئاسي، الذي يضم الرئيس حسن شيخ محمود.
وزعمت الحركة أنها قتلت 16 جنديا وأصابت 14 آخرين، دون تعليق رسمي من السلطات بشأن الحصيلة.
ويأتي التفجير الانتحاري الذي وقع الجمعة أيضًا بعد 6 أيام من انفجار شاحنة مفخخة في بلدة بلدوين أسفر عن مقتل 21 شخصا، بينهم 10 من أفراد الأمن، وإصابة 52 آخرين.
وتعاني الدولة الواقعة في القرن الإفريقي انعدام الأمن منذ سنوات، حيث تنبع التهديدات الرئيسية من حركة الشباب وتنظيم داعش الإرهابي.
ويخوض الصومال منذ سنوات حربا ضد حركة الشباب التي أُسست مطلع 2004، وتتبع فكريا لتنظيم "القاعدة" وتبنت عمليات إرهابية عديدة أودت بحياة مئات الأشخاص.
وأفاد شهود عيان، تحدثوا للأناضول عبر الهاتف، أنهم رأوا سقوط عدد من الضحايا المدنيين، وتواجدا مكثفا للشرطة في موقع الحادث.
من جهتها، أعلنت حركة الشباب الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن الهجوم، وهو الثالث خلال أقل من 24 ساعة.
يأتي ذلك بعد يوم من إصابة عدد من أفراد الأمن في تفجير مزدوج بسيارتين مفخختين بولاية غالمودوغ وسط البلاد.
كما أعلنت حركة الشباب الإرهابية مسؤوليتها عن التفجير المزدوج، قائلة إنه استهدف القصر الرئاسي، الذي يضم الرئيس حسن شيخ محمود.
وزعمت الحركة أنها قتلت 16 جنديا وأصابت 14 آخرين، دون تعليق رسمي من السلطات بشأن الحصيلة.
ويأتي التفجير الانتحاري الذي وقع الجمعة أيضًا بعد 6 أيام من انفجار شاحنة مفخخة في بلدة بلدوين أسفر عن مقتل 21 شخصا، بينهم 10 من أفراد الأمن، وإصابة 52 آخرين.
وتعاني الدولة الواقعة في القرن الإفريقي انعدام الأمن منذ سنوات، حيث تنبع التهديدات الرئيسية من حركة الشباب وتنظيم داعش الإرهابي.
ويخوض الصومال منذ سنوات حربا ضد حركة الشباب التي أُسست مطلع 2004، وتتبع فكريا لتنظيم "القاعدة" وتبنت عمليات إرهابية عديدة أودت بحياة مئات الأشخاص.