وأشار وزيري إلى أن جهودا تبذل من قبل وزير الآثار المصري خالد العناني بهدف تمكين رجال الآثار المصريين من المشاركة في حفائر الكشف عن الآثار المصرية، وأن عدد بعثات الآثار المصرية التي تقوم بأعمال الحفائر بالمواقع الأثرية في محافظات مصر ارتفعت من خمس بعثات لتصل إلى 40 بعثة آثار مصرية ستباشر عملها خلال الموسم الجديد الذى انطلق قبيل أيام، بجانب مشاركة رجال الآثار المصريين في أعمال 20 بعثة تتشارك في أعمالها مع وزارة الآثار المصرية، بعد تمكن وزير الاثار من توفير الاعتمادات اللازمة لعمل تلك البعثات وفرق العمل المصرية، عبر إقامة عدد من المعارض الخارجية الناجحة، والتي كان آخرها معرض كنوز الفرعون الذهبي توت عنخ آمون بالعاصمة الفرنسية باريس.
وأكد وزيري أن تلك المعارض لا يقتصر دورها على توفير مزيد من الأموال لوزارة الآثار، بل تساهم بشكل كبير في تحقيق مزيد من الترويج السياحي لمصر في مختلف بلدان العالم، وأن تلك المعارض كان لها بالفعل مردود إيجابي كبير في جذب مزيد من السياح لمصر.
وأشاد وزيري بكفاءة وخبرات رجال الآثار والمرممين المصريين، مؤكدا أنهم حققوا الكثير من الانجازات في مجالي الحفائر وترميم الأثار، خلال مواسم الآثار الماضية، وتمكنهم من إعادة تركيب تماثيل ملكية ضخمة في الأقصر وسوهاج والشرقية.
وأضاف أن بعثات الآثار الأجنبية التي تعمل بمصر، تعتمد على رجال الآثار والمرممين والعمال المصريين بنسبة 90 بالمئة في أعمالها، وأن وزير الاثار المصري، نجح في النهوض بخبرات العاملين بقطاع الاثار المصريين عبر ورش العمل والتدريبات داخل مدارس الحفائر والترميم.
وبدأت خمس بعثات آثار، بينها ثلاث بعثات مصرية، وبعثة أسبانية وأخرى أمريكية، أعمال الحفائر والبحث عن الاثار الفرعونية في جبانة طيبة القديمة بالبر الغربي لمدينة الأقصر الغنية بمئات المقابر وعشرات المعابد المصرية القديمة بصعيد مصر، وذلك في بداية موسم الآثار الجديد بالبلاد.
وقال وزيري لـ ( د. ب. أ) إن بعثات الآثار التي بدأت أعمال حفائرها الأثرية ، بجانب اعمال الحماية والترميم، هي بعثة الآثار المصرية التي يرأسها عالم المصريات المعروف زاهي حواس، وتعمل بمنطقة الوادي الغربي، المعروف باسم " وادى القرود "، كما تعمل في منطقة وادى الملوك التي تضم عشرات من مقابر ملوك مصر القديمة.
وأشار إلى ترؤسه لبعثة الآثارية المصرية العاملة بمنطقة ذراع أبو النجا، وبعثة الآثار المصرية العاملة بمنطقة العساسيف، لافتا إلى بعثة الآثار الأسبانية التي تعمل في معبد الملك تحتمس الثالث، وبعثة الآثار الأمريكية التي تعمل في مقبرة الأمير آمون ميس " والمقبرة رقم 63 بمنطقة وادى الملوك.
وكان موسم الآثار الماضي بمصر، قد شهد 52 حدثا خاصا بالآثار تنوعت ما بين اكتشافات اثرية جديدة، وأعمال حماية وترميم، وافتتاحات لمنطقة أثرية جديدة للمرة الأولى أمام السياح.
وأكد وزيري أن تلك المعارض لا يقتصر دورها على توفير مزيد من الأموال لوزارة الآثار، بل تساهم بشكل كبير في تحقيق مزيد من الترويج السياحي لمصر في مختلف بلدان العالم، وأن تلك المعارض كان لها بالفعل مردود إيجابي كبير في جذب مزيد من السياح لمصر.
وأشاد وزيري بكفاءة وخبرات رجال الآثار والمرممين المصريين، مؤكدا أنهم حققوا الكثير من الانجازات في مجالي الحفائر وترميم الأثار، خلال مواسم الآثار الماضية، وتمكنهم من إعادة تركيب تماثيل ملكية ضخمة في الأقصر وسوهاج والشرقية.
وأضاف أن بعثات الآثار الأجنبية التي تعمل بمصر، تعتمد على رجال الآثار والمرممين والعمال المصريين بنسبة 90 بالمئة في أعمالها، وأن وزير الاثار المصري، نجح في النهوض بخبرات العاملين بقطاع الاثار المصريين عبر ورش العمل والتدريبات داخل مدارس الحفائر والترميم.
وبدأت خمس بعثات آثار، بينها ثلاث بعثات مصرية، وبعثة أسبانية وأخرى أمريكية، أعمال الحفائر والبحث عن الاثار الفرعونية في جبانة طيبة القديمة بالبر الغربي لمدينة الأقصر الغنية بمئات المقابر وعشرات المعابد المصرية القديمة بصعيد مصر، وذلك في بداية موسم الآثار الجديد بالبلاد.
وقال وزيري لـ ( د. ب. أ) إن بعثات الآثار التي بدأت أعمال حفائرها الأثرية ، بجانب اعمال الحماية والترميم، هي بعثة الآثار المصرية التي يرأسها عالم المصريات المعروف زاهي حواس، وتعمل بمنطقة الوادي الغربي، المعروف باسم " وادى القرود "، كما تعمل في منطقة وادى الملوك التي تضم عشرات من مقابر ملوك مصر القديمة.
وأشار إلى ترؤسه لبعثة الآثارية المصرية العاملة بمنطقة ذراع أبو النجا، وبعثة الآثار المصرية العاملة بمنطقة العساسيف، لافتا إلى بعثة الآثار الأسبانية التي تعمل في معبد الملك تحتمس الثالث، وبعثة الآثار الأمريكية التي تعمل في مقبرة الأمير آمون ميس " والمقبرة رقم 63 بمنطقة وادى الملوك.
وكان موسم الآثار الماضي بمصر، قد شهد 52 حدثا خاصا بالآثار تنوعت ما بين اكتشافات اثرية جديدة، وأعمال حماية وترميم، وافتتاحات لمنطقة أثرية جديدة للمرة الأولى أمام السياح.