وانطلق تأمّل مينيتي في كتابه “الأمن حرية. الإرهاب والهجرة: ضد مصنع الخوف”، من القناعة بأن “الفرق بين اليسار والنزعة القومية الشعبوية تكمن تماما في أن اليسار يصغي، بينما يتظاهر الشعبويون بالاصغاء، بينما يتمثل هدفهم الوحيد بإبقاء الناس مقيدين بمخاوفهم”.
ووفقا لمينّيتي، فإنه “ليس من الممكن ضمان الأمن عن طريق التخلي عن الحرية، فمقايضة الثانية بالأول يعني إعلاء حواجز خطيرة”.
ورأى وزير الداخلية السابق، أنه “أمام موجة النزعات الوطنية الشعبوية، كانت الوحدة الأوروبية هي من ضمن لنا سبعين عاماً من السلام، وهي معرضة لخطر الانقراض الآن”. واختتم بالقول إن “من شأن هذا الأمر أن يكون بداية للعديد من الأضرار المأساوية”.
ويتألف الكتاب الذي ستصدره دار ريتسولي للنشر يوم الثلاثاء الموافق 30 تشرين الأول/أكتوبر، من 224 صفحة.
ووفقا لمينّيتي، فإنه “ليس من الممكن ضمان الأمن عن طريق التخلي عن الحرية، فمقايضة الثانية بالأول يعني إعلاء حواجز خطيرة”.
ورأى وزير الداخلية السابق، أنه “أمام موجة النزعات الوطنية الشعبوية، كانت الوحدة الأوروبية هي من ضمن لنا سبعين عاماً من السلام، وهي معرضة لخطر الانقراض الآن”. واختتم بالقول إن “من شأن هذا الأمر أن يكون بداية للعديد من الأضرار المأساوية”.
ويتألف الكتاب الذي ستصدره دار ريتسولي للنشر يوم الثلاثاء الموافق 30 تشرين الأول/أكتوبر، من 224 صفحة.