وأكد نائب رئيس الوزراء في مقابلة مع صحيفة (كورييري ديلا سيرا) الإثنين، أن “قول: لنرسل سفناً لوقفهم (المهاجرين) دون إبرام اتفاقيات دولية على نموذج عملية (صوفيا)، هو خداع للإيطاليين”.
هذا وسيزور تاياني باريس اليوم للقاء نظيرته كاثرين كولونا “لتعزيز التعاون على النحو الذي اقترحه (الرئيس إيمانويل) ماكرون”. وسيكون يوم الخميس في برلين للقاء نظيرته أنالينا بيربوك، وسيناقش معها “مسألة فينتيميليا، التي أصدرت بشأنها محكمة العدل حكماً لصالحنا”، وكذلك “مسألة تمويل المنظمات غير الحكومية الألمانية، لأن الأعمال الإنسانية مهمة للغاية”، لكنه “أمر مختلف إذا تم تمويل عمليات تؤثر على إدارة دولة أخرى لأنشطة الإنقاذ البحري”.
وفيما يتعلق بمراكز الاستقبال المؤقتة للمهاجرين بهدف الإعادة والقاعدة التي يتم بموجبها تقديم “ضمان مالي قدره 4938 يورو يتم دفعه لتجنب البقاء في هذه المراكز، أشار تاياني إلى أنها “تنطبق على أولئك الذين يأتون من بلدان آمنة فقط، وليس على طالبي اللجوء”.
وأوضح: “إنها ضمانة لأولئك الذين يصلون بشكل غير قانوني ودون حاجة ملحة، فنحن نعمل معاً على رفع عدد المهاجرين النظاميين الذين سيتمكنون من الوصول إلى بلادنا، بدءًا من تونس”، مشدداً على أنه “يجب حل الأمور بجدية، ولا يمكن التفكير بإمكانية النجاح بذلك في غضون أسابيع قليلة”. واختتم بالقول: “نعم للحزم.. لا للدعاية”.
هذا وسيزور تاياني باريس اليوم للقاء نظيرته كاثرين كولونا “لتعزيز التعاون على النحو الذي اقترحه (الرئيس إيمانويل) ماكرون”. وسيكون يوم الخميس في برلين للقاء نظيرته أنالينا بيربوك، وسيناقش معها “مسألة فينتيميليا، التي أصدرت بشأنها محكمة العدل حكماً لصالحنا”، وكذلك “مسألة تمويل المنظمات غير الحكومية الألمانية، لأن الأعمال الإنسانية مهمة للغاية”، لكنه “أمر مختلف إذا تم تمويل عمليات تؤثر على إدارة دولة أخرى لأنشطة الإنقاذ البحري”.
وفيما يتعلق بمراكز الاستقبال المؤقتة للمهاجرين بهدف الإعادة والقاعدة التي يتم بموجبها تقديم “ضمان مالي قدره 4938 يورو يتم دفعه لتجنب البقاء في هذه المراكز، أشار تاياني إلى أنها “تنطبق على أولئك الذين يأتون من بلدان آمنة فقط، وليس على طالبي اللجوء”.
وأوضح: “إنها ضمانة لأولئك الذين يصلون بشكل غير قانوني ودون حاجة ملحة، فنحن نعمل معاً على رفع عدد المهاجرين النظاميين الذين سيتمكنون من الوصول إلى بلادنا، بدءًا من تونس”، مشدداً على أنه “يجب حل الأمور بجدية، ولا يمكن التفكير بإمكانية النجاح بذلك في غضون أسابيع قليلة”. واختتم بالقول: “نعم للحزم.. لا للدعاية”.