ونقلت وكالة الانباء الجزائرية عن زرهوني قوله ان الاسلاميين "قد قتلا وان آخر اعتقل" خلال هجوم شنته قوات الامن "وما زال مستمرا". ولم يحدد تاريخ قتلهما.
وكشف زرهوني عن وجود "بضع مجموعات" ارهابية لا تزال ناشطة، لكنه اشار الى "الضغط الذي يمارسه الجيش الوطني والاجهزة الامنية الاخرى" في المناطق التي تنشط فيها والذي يرغمها على "التشرذم والتوزع بين شرق وغرب تيزي وزو".
واضاف ان استمرار الاعتداءات الارهابية "لا يعني تفاقم الوضع، بل ان الارقام التي في حوزتنا تحملنا على الاعتقاد بأن هذه المجموعات تواجه صعوبات في الوقت الراهن".
قال وزير الداخلية الجزائري "ولأنها تواجه صعوبات، فينبغي الا نستبعد محاولتها شن عمليات انتحارية خصوصا خلال هذه الفترة الانتخابية التي تعتبر ملائمة لها للحصول على تغطية اعلامية واسعة".
وستجرى الانتخابات الرئاسية في التاسع من نيسان/ابريل.
ودعا زرهوني الجزائريين الى "اليقظة" وطلب من وسائل الاعلام "الا تنساق وراء الارهابيين الذين يبحثون ترويج اعلامي".
وكشف زرهوني عن وجود "بضع مجموعات" ارهابية لا تزال ناشطة، لكنه اشار الى "الضغط الذي يمارسه الجيش الوطني والاجهزة الامنية الاخرى" في المناطق التي تنشط فيها والذي يرغمها على "التشرذم والتوزع بين شرق وغرب تيزي وزو".
واضاف ان استمرار الاعتداءات الارهابية "لا يعني تفاقم الوضع، بل ان الارقام التي في حوزتنا تحملنا على الاعتقاد بأن هذه المجموعات تواجه صعوبات في الوقت الراهن".
قال وزير الداخلية الجزائري "ولأنها تواجه صعوبات، فينبغي الا نستبعد محاولتها شن عمليات انتحارية خصوصا خلال هذه الفترة الانتخابية التي تعتبر ملائمة لها للحصول على تغطية اعلامية واسعة".
وستجرى الانتخابات الرئاسية في التاسع من نيسان/ابريل.
ودعا زرهوني الجزائريين الى "اليقظة" وطلب من وسائل الاعلام "الا تنساق وراء الارهابيين الذين يبحثون ترويج اعلامي".