المسجد الاقصى
وكان اوغلى شارك في الدوحة في المؤتمر الثالث للمنظمات الانسانية في الدول الاعضاء في منظمة المؤتمر الاسلامي.
وطالب اوغلى المجتمع الدولي "بتحمل مسؤوليته"، معتبرا ان اسرائيل "لا تلتزم باية معايير دولية ولا بخارطة الطريق ولا بخطط الامم المتحدة".
من جهته، قال مصدر في الامانة العامة للمنظمة فضل عدم ذكر اسمه لفرانس برس ان الامانة العامة بعثت برسائل الى وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون والى وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس الذي تترأس بلاده حاليا الاتحاد الاوروبي "حذرت فيها من مغبة المساس بالمسجد الاقصى من قبل جماعات يهودية متطرفة هددت باقتحام المسجد في السادس عشر من آذار/مارس الجاري".
واوضح المصدر نفسه ان الرسائل اكدت ان "التهديدات باقتحام المسجد ستكون تعطيلا متعمدا لمهمة" الموفد الاميركي الى الشرق الاوسط جورج ميتشل الذي وصل الاثنين الى المنطقة حيث التقى في رام الله رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
وكانت صحيفة هآرتس الاسرائيلية نقلت عن مجموعات يهودية متشددة ان المسجد الأقصى في القدس سيهدم يوم السادس عشر من آذار/مارس الجاري، استنادا الى ما هو وارد في نبوءة يهودية تدعي ان اعادة بناء كنيس الخراب (هخوربا) الذي كادت اسرائيل تنتهي من بنائه قرب المسجد الأقصى، سيكون اشارة الى انهاء الوجود الاسلامي في منطقة الاقصى تمهيدا لاعادة بناء المعبد اليهودي
وطالب اوغلى المجتمع الدولي "بتحمل مسؤوليته"، معتبرا ان اسرائيل "لا تلتزم باية معايير دولية ولا بخارطة الطريق ولا بخطط الامم المتحدة".
من جهته، قال مصدر في الامانة العامة للمنظمة فضل عدم ذكر اسمه لفرانس برس ان الامانة العامة بعثت برسائل الى وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون والى وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس الذي تترأس بلاده حاليا الاتحاد الاوروبي "حذرت فيها من مغبة المساس بالمسجد الاقصى من قبل جماعات يهودية متطرفة هددت باقتحام المسجد في السادس عشر من آذار/مارس الجاري".
واوضح المصدر نفسه ان الرسائل اكدت ان "التهديدات باقتحام المسجد ستكون تعطيلا متعمدا لمهمة" الموفد الاميركي الى الشرق الاوسط جورج ميتشل الذي وصل الاثنين الى المنطقة حيث التقى في رام الله رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
وكانت صحيفة هآرتس الاسرائيلية نقلت عن مجموعات يهودية متشددة ان المسجد الأقصى في القدس سيهدم يوم السادس عشر من آذار/مارس الجاري، استنادا الى ما هو وارد في نبوءة يهودية تدعي ان اعادة بناء كنيس الخراب (هخوربا) الذي كادت اسرائيل تنتهي من بنائه قرب المسجد الأقصى، سيكون اشارة الى انهاء الوجود الاسلامي في منطقة الاقصى تمهيدا لاعادة بناء المعبد اليهودي