وكانت حصة المخرجات نحو 60 فيلما من بين 242 فيلما روائيا ستعرض خلال 12 يوما في دورة المهرجان هذا العام.
وقالت مديرة المهرجان، كلير ستيورات، "من الواضح أن النساء القويات ما زال محور تركيزنا الرئيسي" في المهرجان هذا العام، في إشارة إلى شعار المهرجان في دورته السابقة العام الماضي.
وجاء الإعلان عن المنهاج بعد يوم من افتتاح مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، الذي اُنتقد لنقص مشاركة المخرجات النساء في فيه وفي الصناعة السينمائية عموما.
وتشمل أفلام المخرجات التي ستعرض في لندن في هذه الدورة: فيلم "باتل أوف سيكسيس"(مصطلح يصف للمباريات المختلطة للرجال والنساء في لعبة التنس) والذي يتناول حياة لاعبة التنس الشهيرة بيلي جين كنغ، وتؤدي دورها فيه الممثلة الحائزة على الأوسكار إيما ستون، وأخرجته فاليري فاريس بالاشتراك مع جونثان دايتون.
ومن الأفلام الأخرى، فيلم التشويق البوليسي " لم تكن هنا فعلا أبدا" الذي كتبت نصه وأخرجته " المخرجة لين رامزي، وفيلم الكوميديا السياسية "الحفلة" للمخرجة والكاتبة سالي بوتر.
كما ضمت أفلام المهرجان هذا العام العديد من الأفلام التي قدمت شخصيات نسوية مميزة.
وسيفتتح المهرجان في الرابع من أكتوبر/تشرين الأول بفيلم "نَفَس" للممثل والمخرج البريطاني أندي سركيس، وهو محاولته الاخراجية الأولى في السينما.
ويتناول الفيلم قصة حقيقية عن روبن كافينديش، يؤدي دوره الممثل أندرو غارفيلد، وهو رجل رفض قضاء ما تبقى من حياته في سرير المستشفى بعد اصابته بشلل الأطفال.
ومن الأفلام البارزة الأخرى، فيلم الكوميديا الاجتماعية الساخرة "تقليص" الذي تجري أحداثه في اطار نوع من الفنتازيا والخيال العلمي، وتتحدث عن عالم تمكن من التوصل إلى حل لزيادة السكان وأزمة السكن يقضي بتقليص حجم الانسان إلى 5 بوصات، ويؤدي الممثل مات ديمون في الفيلم دور رجل يوافق على تصغير حجمه لينعم في العيش في منتجع حكومي باذخ.
وسيعرض في المهرجان أيضا فيلم "مادبوند" أخراج دي ريس، الذي يتحدث عن الانقسام العرقي في عمق الجنوب الأمريكي، و"فيلم النجوم لا تموت"الذي تؤدي فيه الممثلة آنيت بيننغ دور الممثلة غلوريا غراهام بعد أفول شهرتها.
وسيختتم المهرجان بالفيلم الكوميدي "ثري بيلبوردز أوت ايبنغ ميسوري" من بطولة الممثلة الحائزة على الأوسكار، فرانسيس ماكدورماند.
وتواصل دورة المهرجان هذا العام للفترة من 4 إلى 15 أكتوبر.
وقالت مديرة المهرجان، كلير ستيورات، "من الواضح أن النساء القويات ما زال محور تركيزنا الرئيسي" في المهرجان هذا العام، في إشارة إلى شعار المهرجان في دورته السابقة العام الماضي.
وجاء الإعلان عن المنهاج بعد يوم من افتتاح مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، الذي اُنتقد لنقص مشاركة المخرجات النساء في فيه وفي الصناعة السينمائية عموما.
وتشمل أفلام المخرجات التي ستعرض في لندن في هذه الدورة: فيلم "باتل أوف سيكسيس"(مصطلح يصف للمباريات المختلطة للرجال والنساء في لعبة التنس) والذي يتناول حياة لاعبة التنس الشهيرة بيلي جين كنغ، وتؤدي دورها فيه الممثلة الحائزة على الأوسكار إيما ستون، وأخرجته فاليري فاريس بالاشتراك مع جونثان دايتون.
ومن الأفلام الأخرى، فيلم التشويق البوليسي " لم تكن هنا فعلا أبدا" الذي كتبت نصه وأخرجته " المخرجة لين رامزي، وفيلم الكوميديا السياسية "الحفلة" للمخرجة والكاتبة سالي بوتر.
كما ضمت أفلام المهرجان هذا العام العديد من الأفلام التي قدمت شخصيات نسوية مميزة.
وسيفتتح المهرجان في الرابع من أكتوبر/تشرين الأول بفيلم "نَفَس" للممثل والمخرج البريطاني أندي سركيس، وهو محاولته الاخراجية الأولى في السينما.
ويتناول الفيلم قصة حقيقية عن روبن كافينديش، يؤدي دوره الممثل أندرو غارفيلد، وهو رجل رفض قضاء ما تبقى من حياته في سرير المستشفى بعد اصابته بشلل الأطفال.
ومن الأفلام البارزة الأخرى، فيلم الكوميديا الاجتماعية الساخرة "تقليص" الذي تجري أحداثه في اطار نوع من الفنتازيا والخيال العلمي، وتتحدث عن عالم تمكن من التوصل إلى حل لزيادة السكان وأزمة السكن يقضي بتقليص حجم الانسان إلى 5 بوصات، ويؤدي الممثل مات ديمون في الفيلم دور رجل يوافق على تصغير حجمه لينعم في العيش في منتجع حكومي باذخ.
وسيعرض في المهرجان أيضا فيلم "مادبوند" أخراج دي ريس، الذي يتحدث عن الانقسام العرقي في عمق الجنوب الأمريكي، و"فيلم النجوم لا تموت"الذي تؤدي فيه الممثلة آنيت بيننغ دور الممثلة غلوريا غراهام بعد أفول شهرتها.
وسيختتم المهرجان بالفيلم الكوميدي "ثري بيلبوردز أوت ايبنغ ميسوري" من بطولة الممثلة الحائزة على الأوسكار، فرانسيس ماكدورماند.
وتواصل دورة المهرجان هذا العام للفترة من 4 إلى 15 أكتوبر.