واوضح يواكيم فرانغ فيدين المدير الاوروبي لشركة البيع العقاري ان الشركة بدأت في تلقي العروض المتعلقة بهذا المنزل الواقع على جزيرة فارو في بحر البلطيق وتقدر قيمته بثلاثة الى اربعة ملايين يورو.
وقد بني المنزل على شاطئ البحر وسط تلال الرمل وشجر الصنوبر والصخور. والعقار مؤلف من اربعة منازل يتضمن احدها قاعة سينما شخصية للمخرج.
والمنزل الرئيسي المبني بالطول يظهر في احد اشهر افلام المخرج "وجها لوجه".
وقد احب اينغمار المكان خلال تصوير فيلم على هذه الجزيرة في العام 1960 مما دفعه الى بناء منزل عليه انجز في العام 1967.
وترغب مؤسسة سويدية تعنى بارث المخرج السينمائي شراء المنزل وتسعى الى جمع الاموال لاقامة مركز مخصص لبرغمان فيه. لكن الصحف نقلت عن مسؤولين ان المؤسسة لا تملك المال الكافي لاذلك.
وتعود ملكية المنزل المعروض على الموقع الالكتروني لدار "كريستيز غريت استيتس"، لورثة برغمان.
وتوفي انغمار برغمان في 30 تموز/يوليو 2007 في سن التاسعة والثمانين. وامتدت مسيرته السينمائية خلال النصف الثاني من القرن العشرين.
وقد اخرج اكثر من اربعين فيلما بينها "الفراولة البرية" (1957) و"بكاء وهمس" (1972) و"وجها لوجه" و"سوناتة الخريف" (1978) وتحفته "فاني والكسندر" (1982) و "ساراباند" (2003).
الصورة : اينغمار برغمان
وقد بني المنزل على شاطئ البحر وسط تلال الرمل وشجر الصنوبر والصخور. والعقار مؤلف من اربعة منازل يتضمن احدها قاعة سينما شخصية للمخرج.
والمنزل الرئيسي المبني بالطول يظهر في احد اشهر افلام المخرج "وجها لوجه".
وقد احب اينغمار المكان خلال تصوير فيلم على هذه الجزيرة في العام 1960 مما دفعه الى بناء منزل عليه انجز في العام 1967.
وترغب مؤسسة سويدية تعنى بارث المخرج السينمائي شراء المنزل وتسعى الى جمع الاموال لاقامة مركز مخصص لبرغمان فيه. لكن الصحف نقلت عن مسؤولين ان المؤسسة لا تملك المال الكافي لاذلك.
وتعود ملكية المنزل المعروض على الموقع الالكتروني لدار "كريستيز غريت استيتس"، لورثة برغمان.
وتوفي انغمار برغمان في 30 تموز/يوليو 2007 في سن التاسعة والثمانين. وامتدت مسيرته السينمائية خلال النصف الثاني من القرن العشرين.
وقد اخرج اكثر من اربعين فيلما بينها "الفراولة البرية" (1957) و"بكاء وهمس" (1972) و"وجها لوجه" و"سوناتة الخريف" (1978) وتحفته "فاني والكسندر" (1982) و "ساراباند" (2003).
الصورة : اينغمار برغمان