يضم معرض " Frida Kahlo: Making Herself Up " الذي أزيح عنه الستار في متحف فيكتوريا وألبرت في العاصمة البريطانية لندن مؤخرا، مجموعة هائلة من البورتريهات والأعمال الفنية ومفردات شخصية نادرا ما عرضت وتخص واحدة من أكثر الرسامات تأثيرا في القرن العشرين.
ويقول مدير المتحف تريسترام هانت إن المعرض يلقي "ضوءا جديدا على قصة حياة مثيرة".
وتشمل المجموعة بورتريهات مرسومة لكاهلو إلى جانب أعمالها الفنية وتحفها الخاصة.
وتتراوح المفردات الشخصية من ملابسها الملونة ومستحضراتها التجميلية مثل قلم الشفاة الأحمر خاصتها المميز إلى العطر والمجوهرات وساق اصطناعية.
إنها المرة الأولى التي يتم فيها عرض أكثر من مئتي مفردة شخصية خارج المكسيك، حيث يوجد منزل الرسامة السابق الذي تحول لمتحف ويسمى "بلو هاوس" في مكسيكو سيتي. وتخص هذه المفردات بلو هاوس.
وبعد وفاتها أغلق شريكها ، الرسام المكسيكي دييجو ريفيرا، الذي تزوجها مرتين، المنزل . وعندما أعيد فتحه عام 2004 باسم "بلو هاوس" ظهرت الآلاف من المفردات الشخصية على الملأ للمرة الأولى.
ولا تعرض الأعمال الفنية الساحرة لكاهلو فحسب ،لكن أيضا مسيرتها السياسية وعالمها الشخصي المثير .
ويقول مدير المتحف تريسترام هانت إن المعرض يلقي "ضوءا جديدا على قصة حياة مثيرة".
وتشمل المجموعة بورتريهات مرسومة لكاهلو إلى جانب أعمالها الفنية وتحفها الخاصة.
وتتراوح المفردات الشخصية من ملابسها الملونة ومستحضراتها التجميلية مثل قلم الشفاة الأحمر خاصتها المميز إلى العطر والمجوهرات وساق اصطناعية.
إنها المرة الأولى التي يتم فيها عرض أكثر من مئتي مفردة شخصية خارج المكسيك، حيث يوجد منزل الرسامة السابق الذي تحول لمتحف ويسمى "بلو هاوس" في مكسيكو سيتي. وتخص هذه المفردات بلو هاوس.
وبعد وفاتها أغلق شريكها ، الرسام المكسيكي دييجو ريفيرا، الذي تزوجها مرتين، المنزل . وعندما أعيد فتحه عام 2004 باسم "بلو هاوس" ظهرت الآلاف من المفردات الشخصية على الملأ للمرة الأولى.
ولا تعرض الأعمال الفنية الساحرة لكاهلو فحسب ،لكن أيضا مسيرتها السياسية وعالمها الشخصي المثير .