ونص القرار على ان "تنشأ مؤسسة عامة تسمى +المؤسسة القطرية للاعلام+ تكون لها شخصية معنوية وموازنة تلحق بموازنة مجلس الوزراء وتدار على أسس تجارية" بحسب وكالة الانباء القطرية الرسمية.
واضافت الوكالة ان "القرار ينص على أن تتبع المؤسسة مجلس الوزراء ويكون مقرها مدينة الدوحة".
وفي مرسوم ثان، عين امير قطر، الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيسا للمؤسسة القطرية للاعلام، والشيخ جبر بن يوسف بن جاسم آل ثاني رئيسا تنفيذيا للمؤسسة، بحسب الوكالة.
وقبل صدور هذه التعيينات كان الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني يترأس الهيئة العامة للاذاعة والتلفزيون ومجلس ادارة شبكة الجزيرة، اما الشيخ جبر بن يوسف ال ثاني فقد كان المدير العام لوكالة الانباء القطرية برتبة وزير.
وجاء في تفاصيل المرسوم الاميري الجديد "تهدف المؤسسة إلى تحقيق الرسالة البناءة للاعلام الإذاعي المسموع والمرئي بكفاءة ومهنية عالية".
وحدد لها القانون اختصاصات "بث الخدمة الإذاعية والتلفزيونية داخل الدولة وخارجها، ودعم تطوير أجهزة المؤسسة ومرافقها، وفقا للاساليب العلمية الحديثة".
ومن اختصاصاتها ايضا "تخطيط، وتطوير، وانتاج، وتسجيل، وتوثيق، واعداد، وتوفير، وتقديم البرامج والمواد والأعمال والخدمات الإذاعية والتلفزيونية المحلية والعالمية، وتسويقها بالبيع أو التأجير في الداخل والخارج".
وكانت قطر الغت وزارة الاعلام عام 1996 عقب تسلم الامير الشيخ حمد بن خليفة ال ثاني مقاليد السلطة في البلاد.
واضافت الوكالة ان "القرار ينص على أن تتبع المؤسسة مجلس الوزراء ويكون مقرها مدينة الدوحة".
وفي مرسوم ثان، عين امير قطر، الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيسا للمؤسسة القطرية للاعلام، والشيخ جبر بن يوسف بن جاسم آل ثاني رئيسا تنفيذيا للمؤسسة، بحسب الوكالة.
وقبل صدور هذه التعيينات كان الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني يترأس الهيئة العامة للاذاعة والتلفزيون ومجلس ادارة شبكة الجزيرة، اما الشيخ جبر بن يوسف ال ثاني فقد كان المدير العام لوكالة الانباء القطرية برتبة وزير.
وجاء في تفاصيل المرسوم الاميري الجديد "تهدف المؤسسة إلى تحقيق الرسالة البناءة للاعلام الإذاعي المسموع والمرئي بكفاءة ومهنية عالية".
وحدد لها القانون اختصاصات "بث الخدمة الإذاعية والتلفزيونية داخل الدولة وخارجها، ودعم تطوير أجهزة المؤسسة ومرافقها، وفقا للاساليب العلمية الحديثة".
ومن اختصاصاتها ايضا "تخطيط، وتطوير، وانتاج، وتسجيل، وتوثيق، واعداد، وتوفير، وتقديم البرامج والمواد والأعمال والخدمات الإذاعية والتلفزيونية المحلية والعالمية، وتسويقها بالبيع أو التأجير في الداخل والخارج".
وكانت قطر الغت وزارة الاعلام عام 1996 عقب تسلم الامير الشيخ حمد بن خليفة ال ثاني مقاليد السلطة في البلاد.