واشاد اياغون بقصر فرساي قائلا بفخر انه "احد اجمل الاماكن في العالم".
وكانت صالة الاوبرا الملكية (652 مقعدا) في القصر مغلقة منذ العام 2007 من اجل تدعيمها وصيانتها، فتم تشييد قاعة اخرى تحت الساحة المبلطة تتسع للمرافق التقنية والتجهيزات، كما استبدلت اجهزة التدفئة والخطوط الكهربائية.
وبلغت الكلفة الاجمالية لورشة الصيانة هذه 13 مليون يورو.
وكانت صالة الاوبرا الملكية المبنية في الاساس من الخشب، افتتحت في العام 1770 لمناسبة زفاف لويس السادس عشر. وفي العام 1871، فقدت الصالة التي تغيرت جذريا في عهد لوي-فيليب طبيعتها المسرحية لتستضيف مجلس الشيوخ.
وتوجب الانتظار حتى العام 1957 لتستعيد الصالة وجهها القديم. واصبحت الصالة التي استخدمت طويلا كمتحف، مسرحا لبرامج فنية منذ العام 1990.
وستكون ليلة الافتتاح التي تعقبها مأدبة في "قاعة المرايا"، مفتوحة امام الجميع لقاء رسم دخول. ولم يحدد جان-جاك اياغون قيمة الرسم، موضحا ان "العائدات ستخصص لاعمال الترميم".
ومن المقرر ان تستضيف صالة الاوبرا خلال موسم 2009-2010 اوبرا "العاشق الغيور" لغريتري، وايضا السوبرانو باربرا هندريكس، والممثل ميشال بوكيه في "مريض الوهم" لموليير، فضلا عن المغنية جولييت غريكو وغيرهم.
وكانت صالة الاوبرا الملكية (652 مقعدا) في القصر مغلقة منذ العام 2007 من اجل تدعيمها وصيانتها، فتم تشييد قاعة اخرى تحت الساحة المبلطة تتسع للمرافق التقنية والتجهيزات، كما استبدلت اجهزة التدفئة والخطوط الكهربائية.
وبلغت الكلفة الاجمالية لورشة الصيانة هذه 13 مليون يورو.
وكانت صالة الاوبرا الملكية المبنية في الاساس من الخشب، افتتحت في العام 1770 لمناسبة زفاف لويس السادس عشر. وفي العام 1871، فقدت الصالة التي تغيرت جذريا في عهد لوي-فيليب طبيعتها المسرحية لتستضيف مجلس الشيوخ.
وتوجب الانتظار حتى العام 1957 لتستعيد الصالة وجهها القديم. واصبحت الصالة التي استخدمت طويلا كمتحف، مسرحا لبرامج فنية منذ العام 1990.
وستكون ليلة الافتتاح التي تعقبها مأدبة في "قاعة المرايا"، مفتوحة امام الجميع لقاء رسم دخول. ولم يحدد جان-جاك اياغون قيمة الرسم، موضحا ان "العائدات ستخصص لاعمال الترميم".
ومن المقرر ان تستضيف صالة الاوبرا خلال موسم 2009-2010 اوبرا "العاشق الغيور" لغريتري، وايضا السوبرانو باربرا هندريكس، والممثل ميشال بوكيه في "مريض الوهم" لموليير، فضلا عن المغنية جولييت غريكو وغيرهم.